الصفحه ٧٣ :
وكانت راية الإسلام ترتفع كل يوم حتى
بسطت دولة النبي سلطانها المبارك على الجزيرة ، وأضفت هيبتها على
الصفحه ١٠٦ : واصطلاحاً تعني كل
الذين لقوا النبي وآمنوا به أو تظاهروا بهذا الإيمان وماتوا وهم على هذا الإيمان
أو التظاهر
الصفحه ١١١ :
واحدة ، وهي ان يسلّم الهاشميون النبي أو يخلوا بينه وبين قريش.
أما معاوية ، فهو الطليق ابن الطليق
الصفحه ١٣٢ : السياسي الإسلامي تكون بصورته النهائية وطبق في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل أن يتكون نظام الخلافة
الصفحه ١٨٦ : العقيدة الإلهية. فالنبي
يبين هذه العقيدة عين البيان الذي يريد الله تعالى ، والمرجع بعد النبي بين هذه
الصفحه ٢٠١ :
وترسخت العقيدة ،
وطبعت الاحكام ، وقام نظام الدولة وترأسها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مدة عشر
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل السادس
من هو المرجع بعد وفاة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
ـ رأي الشيعة
أ ـ ضرورة
الصفحه ٢٤٠ :
الهداية من بعد النبي
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا المنذر وعلي الهادي وبك يا علي
الصفحه ٢٥٢ : بولاية القيادة السياسية من بعد النبي بتأويل مفاده أن الله
لم يعين هذه القيادة إنما عينها النبي حسب
الصفحه ٢٦٠ :
النبي وولي عهده.
وحديث المنزلة من أصح الآثار وقد بلغ من التواتر والشيوع أن رواه حتى معاوية إمام
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل الرابع
تزويج الله لوليه وخليفة
نبيه
فاطمة بنت محمد سيدة نساء العالمين (١) وأحب عقب
الصفحه ٢٧٥ : ... ) (٤) وليس صدفة أن تنحصر ذرية النبي بولد
فاطمة ، وقد أحيطت الأمة علماً بذلك وعلمت علم اليقين أنه ليس للنبي
الصفحه ٣٠٠ :
وها هو النبي يكشف لخليفته الأمور فيقول
له : ( أما أنت ستلقى بعدي جهداً ) فقال علي ( في سلامة ديني
الصفحه ٣٠٧ :
موقن أن هذا النبي سينسف الصيغة السياسية ، وسيأخذ منه القيادة ، وطالما أن
القيادة لبني أمية فإن هذه
الصفحه ٣٣٥ : ، ودفاعهم المستميت عن النبي هو إصرار هاشمي على التمييز ،
ورغبة هاشمية بالتفوق على الجميع ، فحاصرت بطون قريش