الصفحه ٨٦ : خلق الأرض وما عليها إلا ليمتحن خلقه أيّهم أحسن عملاً ، بدليل قوله
تعالى :
( إنا جعلنا ما على الأرض
الصفحه ٨٩ : جندب خمسمائة ألف درهم ليروي له عن النبي أن الآية ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا
ويشهد الله
الصفحه ٩٠ : بقول من شئت وأدع من شئت ، ولا أخرج من قولهم
إلى قول غيرهم من التابعين.
وجاء في أعلام الموقعين لابن
الصفحه ٩١ : خلاف عموم الكتاب دليلاً على التخصيص وقوله بمنزلة عمله (١). وما أبعد ما بين هؤلاء أهل السنّة وبين
أهل
الصفحه ٩٢ :
رسول الله ، وحديث
رسول الله قول الله ) (١).
__________________
(١) لقد اقتطفنا هذا
الموضوع من
الصفحه ١٠٤ : والسنّة بفروعها الثلاثة : القول والفعل
والتقرير ) والنصوص الواردة بالقرآن والسنّة مجتمعة هي المنظومة
الصفحه ١٠٥ : قوله الفصل عند اختلاف الاجتهادات
، وهو بمثابة منسق الطاقات ومرشد الحريات والموجه الحق للجماعة التي تريد
الصفحه ١٠٧ :
الخلافة ملكاً وغنيمة يأخذها الغالب.
والقول بعدالة كل الصحابة خلط للأوراق ،
وتعمية للناس وحجر على عقولهم
الصفحه ١٠٨ : لم يبايع
لأنه حسب قوله يريد معاقبة قتلة عثمان. فقال له الخليفة : ادخل في الطاعة وسأقضي
بالحق للجميع
الصفحه ١٠٩ : ، أحدهما
على الحق والآخر على الباطل والقول بأنهم جميعاً عدول ، ولا يجوز عليهم الخطأ طيبة
تصل إلى درجة
الصفحه ١١٢ : الأربعاء وأعاروه رؤوسهم عند القتال وحموه بها
وركنوا إلى قول عمرو بن العاص أن علياً هو الذي قتل عمّار بن
الصفحه ١٢٦ : التي سادت مكة قبل الإسلام
، وعزلت تماماً وحجمت. انظر إلى قول الفاروق مخاطباً العباس وبني هاشم : ( أي
الصفحه ١٣١ : من التوضيح بأن حجم هذا الاختلاف متفاوت من شخص إلى شخص ومن عهد
إلى عهد. ومن نافلة القول أن نؤكد بأن
الصفحه ١٣٣ : في الغالب خلافة لنبوة ، ومن مهام النبوة
القدوة والتبليغ والبيان وسعة الصدر بالمحكومين ، والقول الفصل
الصفحه ١٣٤ : لنا أنه من قول محمد ما هو في
الحقيقة إلا ثمرة وحي إلهي وبيان لما أنزله الله. وهذا فارق آخر بين النظام