الصفحه ٢٣٣ : هم أهل سنة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
فالشيعة هم أحرص الناس على ما صدر من الرسول من قول أو فعل
الصفحه ٢٦٠ : المسلمون (٢)
مثل قوله صلىاللهعليهوآله : « بشارة أتتني من ربي في
أخي وابن عمي وابنتي بأن الله زوج علياً
الصفحه ٢٧٠ :
رسوله (١) وقوله ( مكتوب على ساق العرش : لا اله
إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته بعلي
الصفحه ٣٢٨ : يفكرون بها ، إلا أنها مجرد قصة.
وهكذا ، وعملياً رجح قول التابع على قول
المتبوع ، فأصبح التابع مرجعاً
الصفحه ٣٣٨ : النبي قد اشتد به الوجع وحسبنا كتاب الله ) فردد هذا الفريق
فوراً : القول ما قاله عمر ، وزادوا ( رسول الله
الصفحه ٣٣٩ : زاد عن الكفاية فهو لغو
ولا ضرورة له. مما شجع مؤيدي هذا الرأي على القول ( رسول الله هجر استفهموه إنه
الصفحه ٥١ : في السنّة العاشرة إلا اسلم وشهد مع النبي حجّة الوداع ، ومثل ذلك قول
بعضهم في الأوس والخزرج أنه لم يبق
الصفحه ٥٥ :
كلام المازري فلم يوافق عليه بل اعترضه جماعة من الفضلاء. وقال الشيخ صلاح العلاني
( هذا قول غريب يخرج
الصفحه ٥٦ : برواية الحديث الواحد ولم
يعرف مقدار إقامته من أعراب القبائل والقول بالتعميم هو الذي صرّح به الجمهور وهو
الصفحه ٦٠ : الضعفاء وهم أيضاً طبقات في درجات ضعفهم ، ومنهم المنافقون وهم
أيضاً طبقات في نفاقهم. أنظر إلى قوله
الصفحه ٦٢ : الأنصار ونبيها من غيرهم ، ولكن
العرب لا ينبغي أن تولي هذا الأمر إلا من كانت النبوة فيهم. وانظر إلى قول عمر
الصفحه ٧٠ : للتلقين
١ ـ الإسلام كلمة محددة ولفظ يدل على
معنى بعينه وهو يعني : نبي الله محمداً بذاته وقوله وفعله
الصفحه ٧٣ : مع السنّة النبوية
بفروعها الثلاثة : القول والفعل والتقرير.
٣ ـ نظرية عدالة كل الصحابة ينقضها واقع
الصفحه ٧٤ : ... )
ولا تقتصر ظاهرة النفاق على القول بل
تتعداها إلى العمل ، فقد كانوا يصلّون وينفقون ويقدّمون الأعذار إذا
الصفحه ٨٢ : .
كان ذلك سنة ٦٣ هـ في وقعة الحرة. هنالك
قال عبد الله بن عمر ( نحن مع من غلب ) وتحول قوله إلى قاعدة