الصفحه ٤٨ : تدان قال :
ولم يبق سوى
العدوا
ن دناهم كما
دانوا
ومنه الدين قال
تعالى
الصفحه ٩٠ : ءوا الحدود بالشبهات» وقال «ألا إن قتيل شبه العمد
قتيل السوط والعصا مائة من الإبل» ولم يفرق النبي
الصفحه ٩٥ : يحتاج من عنده أدنى معرفة إلى
طلب الدليل على عظمه ، وأما علمه فمن جملته أنه أقام ـ على ما اشتهر عنه من
الصفحه ٣٨ :
وهو من لأنه لما قال إن كان في يدي من الدراهم سوى ثلاثة دراهم فقد بين الجنس
والجنس يقتضى الواحد فصاعدا
الصفحه ١٤٥ :
التعليقة وبينت وهاءها ، فلا أعيد.
والعجب منه كيف
يعارض بمثل هذه الأحاديث الصحاح وصنف كتاب «القنوت» فذكر
الصفحه ١٤٧ :
فأورثت مهجتي من
حبه دنفا
وعظمت حال
أفكارى ووسواسى
ومنها
الصفحه ٦٣ :
يكون رجلا لا يعرف
له اسم؟ فهل رأيتم كذا بل أقول إن جميع المجتهدين من كان فيهم من يحفظ مائة ألف
الصفحه ٦٩ :
الاستعارة والتشبيه بأفعاله فكان ينبغى أم يبين الفعل الذي صىر منه فشبه بالجرب
حتى نجيب عنه ، ومثل هذه
الصفحه ١٢٣ : ، ويصل المرسل ، وأمره بيّن.
وقال في الترجمة :
ذكر ما قاله العلماء في ذم رأيه
والتحذير منه إلى ما
يتصل
الصفحه ٢٢ :
الأشخاص فالمراد
فعل كل واحد على حدة قال الله تعالى : (يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ
الصفحه ٢٥ : الذي كما تقول أيهم في
الدار أخوك أى الذي في الدار أخوك ، فكأنه قال الذي يضربه من عبيدي فهو حر ، وإذا
الصفحه ٣١ : الطلاق بوجوده من واحدة منهما. ولو أنه كان لا يستحيل وجوده منهما لكان يقع
فكيف مع الاستحالة وذلك أن الله
الصفحه ٩٣ :
أبى حنيفة فينبغي
أن يبينها لنجيب عما أنكره ، وإن لم تكن من أقوال أبى حنيفة فليس الطعن في ذلك على
الصفحه ٩٤ : ـ
الزمانة لا نعرفها إلا في الأعضاء وأما العلم فلا يوصف من يتعاناه إلا بالجهل أو
المعرفة ، ولا يشك أحد في فقه
الصفحه ٩٨ :
مليء فليس بصحيح
فلا شك أن أبا حنيفة أول من وضع المسائل ، وأقرأ الفقه. والنبيصلىاللهعليهوسلم