الصفحه ١٤٦ :
لست أجحده
إذ ناسبا ما بدت
منه بلاياى
فالخمر من طيب
ريق الحب قد سرقت
الصفحه ٩٦ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا
الصفحه ١٣٦ :
لي : هذا الحديث
عندي بعلو ، فسألته إخراجه فأخرجه إلى في رقعة من خطه فقرأه على من لفظه ، فلما
قرأه
الصفحه ٦٠ :
طعام مطبوخ أو
شراب لم يقطع لأنه ليس بمقصود بالمالية في نفسه ، وإنما المقصود منه دفع ضرر الجوع
حتى
الصفحه ٩٩ : القاضي أبى الطيب
طاهر بن عبد الله المطيري إلى عباس بن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول : ـ
وقال له
الصفحه ١٣٩ : ء؟ قال
يعفيني القاضي من هذا ، فقال يا أبا الحسن هذه حاجة الدهر ، ثم أمر له بثياب وطيب
ومركب بسرجه ولجامه
الصفحه ١٢١ :
إلى يوسف بن إسحاق بن أسباط وقد تقدم ذكره.
ثم ذكر حكاية عن
ابن رزق والبرقاني من طريقين ساقها إلى وكيع
الصفحه ١١ : صيغة لفظ الجمع قلنا : إن ربع التسعة اثنان وربع ولما كانت
الأعداد من شأنها الصحة لا الكسور وكان الرابع
الصفحه ٦٢ :
عنهم اتخذوا من
السكر ومن التمر ومن الزبيب ومن العسل الأنبذة ، والنبي صلىاللهعليهوسلم شرب من
الصفحه ٥٠ :
وقال بإسناده إلى
ابن المقرئ عن أبيه أن رجلا سأل أبا حنيفة ـ أحمر كأنه من رجال الشام ـ فقال : رجل
الصفحه ٦٦ :
مرجئا لكان أصحابه
على رأيه وهم الآن موجودون على خلاف ذلك وهذا يبطل ما ادعاه الخطيب من الثبت فإنه
الصفحه ٨٠ :
وروى عن الأبار
إلى عبد الله بن عبد الرحمن سئل قيس بن عن أبى حنيفة فقال. من أجهل الناس بما كان
الصفحه ٨٨ :
المسلمين من عمرو
بن عبيد لأن له أصحابا. إن صح هذا الخبر وكان الأمر على ما ذكر فكلهم له الأصحاب
الصفحه ١٠٤ :
المفسر مثل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم. فكيف يصدق بشر بن أبى الأزهر ويحمل منامه على ظاهره من
غير
الصفحه ١٤ :
وامرأة قبل الكلام طلقتا لأنا إنما جعلنا كلام فلان غاية ليمينه من طريق الدلالة.
فإذا وقت صريحا خرجت