الصفحه ٣٠٩ :
قال : « يفرق بينهما ، ولا مهر لها » (١).
[٦٩٢]
وسألته ، عن الرجل يحتاج إلى جارية ابنه فيطؤها
الصفحه ٣٥١ : » (٣).
[٧٩٩]
( وبالاسناد ) ، أخبرنا ابن الصلت قال : أخبرنا ابن عقدة قال : أخبرني المنذر بن
محمد قراءة ، قال
الصفحه ٣٥٤ :
يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ( بأبي ابن خيرة الإماء [ابن النوبية(٢)
الطيبة الفم
الصفحه ٣٥٩ : بسندين الثاني منهما عن الشيخ الكليني كما في المتن. والاول عن ابن همام
، عن ابن مابنداذ ، عن ابن هلال ، عن
الصفحه ٣٦٩ :
ابن محمد بن مسعود ،
عن أبيه ، عن جعفر بن أحمد ، قال : حدثنا العمركي ، عن علي ابن جعفر ، عن أخيه
الصفحه ٤٩ : الصادق عليهالسلام
بهذه القرية إلى ولده علي العريضي ، وكان عند وفاة الصادق عليهالسلام ابن سنتين ، ولما
الصفحه ٥٠ :
٢ ـ عقيدته
صرح ابن عنبة : أنه كان يرى رأي
الامامية(١).
وهذا واضح من مواقفه المشرفة التي وقفها
الصفحه ٥١ : » له الامامة بعد أبيه الصادق عليهالسلام.
وقد عده ابن شهرآشوب من الثقات الذين
رووا النص على موسى بن
الصفحه ٥٤ : موسى عليهالسلام :
وأشرف المواقف الدالة على اعتقاده الحق
، مواقفه مع ابن ابن أخيه ، الامام محمد
الصفحه ٥٥ : أبي ، وهو
يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « بأبي ابن خيرة الإماء ، النوبية ، الطيبة
الصفحه ٥٨ :
٣ ـ خروجه وهجراته
قال ابن عنبة : خرج مع أخيه ، محمد بن
جعفر ، بمكة ، ثم رجع عن ذلك(١).
وكان
الصفحه ٥٩ : ابنه المجلسي الثاني أنكر عليه ،
وقال : إن صاحب تاريخ قم ذكر الأشراف الذين نزلوا بلدة قم ، ولم يذكره
الصفحه ٦٣ : ، قال : كنت حاضرا أبا الحسن لما توفي ابنه
محمد.
ومقتضى رواية علي ـ هذا ـ عن الهادي ،
أن يكون عند فوت
الصفحه ٦٤ : هنا ، فمن الممكن وقوع تصحيف فيما
نقله الذهبي وابن حجر ، ومن تبعهما من كون وفاته في سنة « عشر ومائتين
الصفحه ٦٧ :
العابدين
ابن الامام المعصوم الشهيد المظلوم ، أبي عبدالله ، الحسين ابن الامام