الصفحه ٢١٣ :
[٣٤٣]
وسألته عن الرجل يسهو في السجدة الاخرة من الفريضة؟
قال : « يسلم ثم يسجدها ، وفي النافلة
الصفحه ١٤٤ : » ، ثم شبك أصابعه بعضها
في بعض.
قال : « كان ابن عباس (٣) يقول : من أبى حالفته » (٤) (٥).
[٣٠
الصفحه ٣٨٠ : ـ إذ طلع إبنه علي. فقال لي :
« يا علي هذا صاحبك ، وهو مني بمنزلتي
من أبي ، فثبتك الله على دينه
الصفحه ٣٩٨ : فوالله ما كان لك موقف
يعرف فيه جبنك من شجاعتك.
الإمام ابو
عبدالله عليهالسلام.
ح ٨٢٥
الصفحه ٨٤ : أهل البيت عليهمالسلام وهو من أفاضلهم.
ونرى أن عاملين اثنين كان لهما الأثر
البليغ في بلوغ الرواة
الصفحه ١٠٤ : جعفر(٣).
وإليك سندها الكامل ، كما جاء في بداية
المطبوع :
قال : حدثنا أبو جعفر ابن يزيد بن النضر
الصفحه ١١٢ : ، العالم ، الراوية ، سليل العترة ، أبي
الحسن العريضي ، علي ابن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام.
فنحن نشكر
الصفحه ٣٦٠ :
إذا دخلوا النار
قالوا ربنا اخرجنا نعمل صالحاً ـ في ولاية علي عليهالسلام
ـ غير الذي كنا نعمل في
الصفحه ٤٢٦ :
المهر على الغلام وان لم يكن له شيء
فعلى الأب يضمن ذلك على إِبنه.
ح ٤١٨
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ كتابه
ذكر النجاشي لعلي بن جعفر كتاباً واحداً
، فقال : له كتاب في الحلال والحرام (١)
وسماه في
الصفحه ٩٩ : لم نجد ذكراً لكتاب المناسك
لعلي بن جعفر ، في غير هذا المورد ، إطلاقا.
٢ ـ أن ابن شهرآشوب ـ الذي
الصفحه ٢٣١ : يرجع فيها؟
قال : « إذا جعلها لله فهي للمساكين
وابن السبيل ، فليس له أن يرجع فيها » (٥).
[٤٢٩
الصفحه ٣٤٦ :
قال : « وما هو »؟
قلت : هذا ابن أخيك يريد أن يودعك ويخرج
إلى بغداد ،
فقال لي : « ادعه
الصفحه ٣٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان عاماً للناس بشيراً اليس قد قال الله في محكم كتابه : وما أرسلناك إلا
الصفحه ٧٧ :
٢ ـ وثاقته
وثقه الشيخ الطوسي في موضعين :
١ ـ في أصحاب الرضا عليهالسلام ، فقال : عمه