الصفحه ١٧ : عن
قتادة قال : لما ذكر أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالت النساء : لو كان فينا خير لذكرنا ، فأنزل
الصفحه ٢٧ :
حارثة يشكو إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زينب بنت جحش ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : أمسك
الصفحه ٣٣ : روحي لجميع المؤمنين ، شديد الإشفاق عليهم ، يستوجب التوقير
والاحترام ، كما قال تعالى : (النَّبِيُّ
الصفحه ٣٨ : النبي
امرأة ابنه ؛ وأعلم أن محمدا لم يكن أبا أحد من الرجال المعاصرين له في الحقيقة.
ولم يقصد بهذه
الصفحه ٥٣ : والمحرّم
: مبيّن الحلال والحرام ، والواضع والرافع : الذي وضع الله به قوما ورفع آخرين ،
والمخبر : النبي
الصفحه ٧٤ : الماء من الصخرة. وقد انشق القمر للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وخرج الماء من بين أصابعه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩ :
١١ ـ ظاهر عموم
قوله تعالى : (إِلَّا ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ) يدل على إحلال الأمة الكافرة للنبي
الصفحه ٨٦ :
عليهن البر
والفاجر ، فلو حجبتهن ، فأنزل الله آية الحجاب. وقلت لأزواج النبي صلىاللهعليهوسلم لما
الصفحه ٩٣ : انقطع السبب في حق الخلق ،
وبقي في حق النبي صلىاللهعليهوسلم ؛ وقد قال صلىاللهعليهوسلم : «زوجاتي في
الصفحه ٨ : الضرّ لا يذكر نفسه (١).
٢ ـ امتيازهن على
سائر النساء : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ
الصفحه ١٤ : يقال : هم وأولاده وأزواجه ، والحسن والحسين وعلي منهم ؛ لأنه كان من أهل بيته
بسبب معاشرته ببنت النبي
الصفحه ٥٩ : أن
يجهزها ويكسوها ثوبين رازقيين (١)».
النساء اللاتي أحلّ الله زواجهن بالنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢ :
سبب النزول :
نزول الآية (٥٠):
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ) : أخرج الترمذي
الصفحه ٦٣ : وابن جرير وغيرهم : أن هذه الآية نزلت مجازاة لأزواج
النبي صلىاللهعليهوسلم ورضا عنهن على حسن صنيعهن في
الصفحه ٨٢ :
(وَإِذا سَأَلْتُمُوهُنَ) أي سألتم أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم. (مَتاعاً) شيئا محتاجا إليه ينتفع