الصفحه ٦٥ : .
٤ ـ (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ
نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً
الصفحه ٤٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فبعد أن أمره الله تعالى بما ينبغي أن يكون عليه مع ربه
بقوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٥١ :
روى ابن أبي حاتم
والطبراني عن ابن عباس قال : لما نزلت : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا
الصفحه ٧١ :
على أن الهبة لا
تتم إلا بقبول النبي صلىاللهعليهوسلم ، فإن قبل حلّت له ، وإن لم يقبلها لم يلزم
الصفحه ٢٥ : الزوجية فطلقها (زَوَّجْناكَها) جعلناها لك زوجة وأمرناك بزواجها ، فدخل عليها النبي صلىاللهعليهوسلم بغير
الصفحه ٣١ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم. والوطر : كل حاجة للمرء له فيها همّة ، والجمع : الأوطار
، قال ابن عباس
الصفحه ٨٧ :
البيوت بعد الطعام بقوله :
(إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ، وَاللهُ لا
الصفحه ١٢ : واقتراف المعاصي.
فقه الحياة أو
الأحكام :
هذه الآداب سبعة
أمر الله تعالى بها نساء النبي
الصفحه ٣٥ :
وباطنهم سواء ؛
لأن الله تعالى أعلم نبيه بأن زيدا سيطلّق زينب وينكحها هو ، فما الداعي لوعظه وقوله
الصفحه ٣٦ : الله أحق
بالخشية ، أي في كل حال.
ويدل تحرج النبي صلىاللهعليهوسلم من هذا الزواج على أن للأعراف
الصفحه ٥٢ : ، الطيب ، الكريم ، المحلّل ، المحرّم ، الواضع ، الرافع ، المخبر ، خاتم
النبيين ، ثاني اثنين ، منصور ، أذن
الصفحه ٨٠ : شرف مصاهرتهم للنبي صلىاللهعليهوسلم وقربهم منه ، كما أن تشريعات الإسلام الخاصة بالنساء تحتاج
معرفتها
الصفحه ٨٣ :
وأخرج الطبراني
بسند صحيح عن عائشة قالت : كنت آكل مع النبي صلىاللهعليهوسلم في قعب ، فمرّ عمر
الصفحه ٨٤ :
وقوله تعالى : (وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ) : أخرج ابن زيد قال : بلغ النبي
الصفحه ٨٥ :
وقد كان سبب نزول
أدب الطعام والجلوس وليمة النبي صلىاللهعليهوسلم عند زواجه بزينب ، وسبب نزول