الصفحه ٦٩ : الآخرة ، فأهلكهم الله بمطر السوء ، أي
بالحجارة من السماء ، وكان مشركو مكة يمرون في أسفارهم بتلك المدائن
الصفحه ٧٦ :
نُشُوراً (٤٧) وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ
رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ
الصفحه ٧٧ : ) استعارة ، استعار اليدين لما هو أمام الشيء وقدّامه.
(وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ) التفات من الغيبة
الصفحه ٨٣ : أو الطالعة ، كما
ورد في صحيح مسلم
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال لأصحابه يوما على أثر سما
الصفحه ٨٦ : .
والمياه المنزلة
من السماء والمودعة في الأرض طاهرة مطهرة ، على اختلاف ألوانها وطعومها وأرياحها
حتى يخالطها
الصفحه ٨٨ : به
الوضوء وغسل النجاسات : هو الماء الصافي من ماء السماء والأنهار والبحار والعيون
والآبار ، وما عرفه
الصفحه ٩٠ : وَزادَهُمْ نُفُوراً (٦٠) تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ
بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً
الصفحه ٩٣ :
قال ابن عباس :
نزلت الآية في أبي الحكم بن هشام الذي سماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبا جهل بن
الصفحه ٩٨ : وكثافتها. وقد أتم خلق السماء والأرض في ستة أيام لتعليم الناس التثبت
والتروي والتؤدة. وخلق العرش واستوى عليه
الصفحه ٩٩ : ووحدانيته : جعله في السماء بروجا ، أي منازل للكواكب العظام كالزّهرة
والمشتري وزحل والسماكين ونحوها ، وجعله
الصفحه ١٢٠ : (٢) لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
(٣) إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّما
الصفحه ١٢١ : فقرات الرقبة ، مبالغة في الذبح. (إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ آيَةً) دلالة ملجئة إلى
الصفحه ١٢٧ : ، فحذف المضاف ، والمراد قتل القبطي ،
وإنما سماه ذنبا على زعمهم. (فَأَخافُ أَنْ
يَقْتُلُونِ) به ، وكان
الصفحه ١٣٧ : آخر ، وسماه رسولا على سبيل
السخرية.
(قالَ : رَبُّ
الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَما بَيْنَهُما) قال
الصفحه ١٤٤ : فيه ، ولا تمويه ولا تخييل. روي أنه لما انقلبت حية ، ارتفعت في السماء قدر
ميل ، ثم انحطت مقبلة إلى