الصفحه ١٥ :
سبب النزول :
قال قتادة :
القائلون هذه المقالة هم عبد الله بن أبي أمية ، والنضر بن الحارث ، ونوفل
الصفحه ٣٨ : الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ).
نزول الآية (٤٧):
(وَنَزَعْنا ..) : أخرج ابن أبي حاتم عن علي بن الحسين
الصفحه ١٤٢ :
ما ادّخر الله لمن أطاعه واتّبع رسوله.
أخرج ابن جرير
وابن المنذر عن عمر بن الخطاب أنه كان إذا أعطى
الصفحه ١٥٦ : .
٢ ـ (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ ..) أي ومن جهل المشركين وإفكهم أنهم جعلوا الملائكة الذين هم
عباد الرّحمن بنات
الصفحه ٢١٧ : حاتم
عن محمد بن كعب القرظي أنه قال : دعاني عمر بن عبد العزيز فقال : صف لي العدل ،
فقلت : بخ ، سألت عن
الصفحه ٢٢٨ : عبد الله بن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «قد أفلح من أسلم ، ورزق كفافا ، وقنّعه الله بما
الصفحه ٢٣٥ : : يعيش عبد لبني الحضرمي ، وكان غلاما للفاكه بن المغيرة أو لعامر
بن الحضرمي أو لعتبة بن ربيعة (١) ، وكان
الصفحه ١١١ : للناس ، وقد نزلت
الآية في النّضر بن الحارث ، (لِيَحْمِلُوا) في عاقبة أمرهم. (أَوْزارَهُمْ) ذنوبهم
الصفحه ١٦٢ :
١٢ ـ لهؤلاء
الواصفين لله البنات مثل السّوء ، أي صفة السّوء من الجهل والكفر ، ولله المثل
الأعلى أي
الصفحه ١٧٩ : ، وهو الضعف في الخلقة ، فقال : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ ..).
أي والله أوجدكم
يا بني آدم ، ولم تكونوا شيئا
الصفحه ١٨٣ : نعمه سبحانه
إنجاب الذرية من بنين وبنات وحفدة (أولاد البنين). ومن نعمه رزق الطيبات من الثمار
والحبوب
الصفحه ٤٢ : .
سبب النزول :
أخرج الطبراني عن
عبد الله بن الزبير قال : مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنفر من
الصفحه ٤٣ : التبشير والتحذير ، والترغيب والترهيب ، ليكون الناس
بين حالي الرجاء والخوف.
أخرج سعيد بن
منصور وعبد بن
الصفحه ٤٦ : محذوف.
وقرئ : (تُبَشِّرُونَ) بنون خفيفة مكسورة ، وأصله : تبشرونني ، فاجتمع حرفان
متحركان من جنس واحد
الصفحه ٧٢ : بن سليمان : كانوا
ستة عشر رجلا ، بعثهم الوليد بن المغيرة أيام الموسم ، فاقتسموا عقبات مكة وطرقها