الصفحه ٢٧٠ : المتقدمة على أن حكم الحاكم لا يحلّ المال في الحقيقة
والباطن بقضاء الظاهر إذا علم المحكوم له بطلانه ، روى
الصفحه ٢٧٤ : ، واحدا أو جمعا. (وَالْحُكْمَ) الحكمة وهي فقه الشريعة وفهم القرآن ، وذلك يوجب العمل به.
(عِباداً) مفرده
الصفحه ٢٧٧ : آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٢٩٨ : وإنزال الكتاب................................................... ١٤٣
الحكم والمتشابه في القرآن
الصفحه ١٠ : ء وقدر وإرادة من الله تعالى ، ولو شاء
خلاف ذلك لكان ، ولكنه المستأثر بسرّ الحكمة في ذلك الفعل لما يريد
الصفحه ١٣ : الصفات ، وقطع الجمل حيث لم يصلها بحرف العطف ، لأنها
كلها في حكم البيان ، وطباق في (ما
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٢٦ : عبد وهو راض ، من دعا الناس إلى عبادة نفسه ، من ادعى شيئا من علم الغيب ، من
حكم بغير ما أنزل الله
الصفحه ٢٩ : ء الحياة ، وإعدامها لفئة من الناس حكم عليهم بالإعدام ، فجواب
النمروذ بمعنى أنه يكون سببا في الإحيا
الصفحه ٣٠ : القرآن الكريم في قوله تعالى : (ادْعُ
إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
الصفحه ٤٥ : ، ولكنها الحكمة البالغة التي مدارها الابتلاء والاختبار ، ومعرفة من
يجاهد نفسه الشحيحة ، فيحملها على البذل
الصفحه ٨٧ : بالحكم فيه بالعدل ، وإسقاط التّبعة عنه يوم القيامة إلى الله
تعالى.
ومن عاد إلى أخذ
الرّبا بعد تحريمه
الصفحه ٩٢ : الرّبا الشرعي الذي حكم بتحريمه علينا ، و ٧ نما أراد المال الحرام ،
كما قال تعالى : أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ
الصفحه ١١٠ :
(أعلام الموقعين والطرق الحكمية) : البينة في الشرع أعم من الشهادة ، فكل ما يتبين
به الحق كالقرائن القطعية
الصفحه ١١٣ :
المفاسد ويجلب المصالح ، وشرعه كله حكمة وعدل.
وختم الآية بهذه
الموعظة الحسنة للتذكير بامتثال جميع الأحكام
الصفحه ١١٤ : تشريع حكم يتناسب مع السفر ، وهو الرهان التي يستوثق بها في الحصول على الدين
، فإن إثبات المبايعات المؤجلة