الصفحه ٢٩٧ : والنصارى فلا بد من أن يؤديه دينه الذي لم يبدله ولم
يحرفه إلى الاستمساك بالقرآن والإقرار بنبوة محمد
الصفحه ١٣ :
بعض المعارف الضرورية المتعلقة بالقرآن
أولا ـ تعريف
القرآن وكيفية نزوله وطريقة جمعه :
القرآن
الصفحه ١٦ : / ١]. واستمر نزول القرآن في مدى ثلاث وعشرين سنة
إما في مكة وإما في المدينة وإما في الطريق بينهما أو في غيره من
الصفحه ٤٤ : أول كل تلاوة للقرآن ، بقوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ
الصفحه ٥٥ : القرآن : الحمد لله رب العالمين ، هي السبع المثاني ، والقرآن العظيم الذي
أوتيته» (١). وهذان الحديثان
الصفحه ٦٥ : ، قال : «لا
تفعلوا إلّا بأمّ القرآن ، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ فيها»(١)
، فهو نص صريح خاص
بقراءة المأموم
الصفحه ١٤٩ : الوفاء به دون غيري.
(وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ) من القرآن. (مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ) من التوراة
الصفحه ٢٩٨ :
معنى القرآن ،
وإفهامه مراده : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) [النحل ١٦
الصفحه ١٠ :
ويلاحظ أن أغلب
الأحاديث المروية في فضائل سور القرآن موضوعة مكذوبة ، وضعها الزّنادقة أو أصحاب
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرؤوا ما
تيسر منه» (١) أي سبعة أوجه ، وهو سبع لغات
الصفحه ٤٢ :
لكن الذين تذوقوا
جمال الأسلوب القرآني ، يرون أن هذه الشبهة باطلة ، ولو سقط المجاز من القرآن لسقط
الصفحه ٤٣ :
فوائد :
القرآن ثلاثون
جزءا ٣٠
عدد سور القرآن
مائة وأربع عشرة سورة ١١٤
عدد آي القرآن
٦٢٣٦ على
الصفحه ٤٧ : الفاتحة ، في كل ركعة سرا ، فهي قرآن ، لكنها ليست
بعض السورة ، وإنما هي للفصل بين السور. وقال المالكية : لا
الصفحه ٦٦ : تجزئ قراءة القرآن بغير العربية ، ولا الإبدال
بلفظها لفظا عربيا ، سواء أحسن قراءتها بالعربية أو لم يحسن
الصفحه ٧٢ : لِلْمُتَّقِينَ) مجاز مرسل أو عقلي ، أسند الهداية للقرآن ، لأنه سبب
الهداية ، والهادي في الحقيقة هو الله تعالى