الصفحه ٢٣ : المصاحف ، وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة :
إذا اختلفتم أنتم
وزيد في شيء من القرآن ، فاكتبوه بلسان
الصفحه ٢٥ :
وللعلماء رأيان في
طريقة كتابة القرآن أو الإملاء (١) :
١ ـ رأي جمهور
العلماء ومنهم الإمامان مالك
الصفحه ٢٩ :
بمثل القرآن في
نظمه ومعانيه وبيانه المشرق البديع الفريد ولو بمثل سورة منه : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٧٣ :
الناس إلى ما فيه الخير والسعادة في الدنيا والآخرة. وهي لا شك آية من القرآن
بإجماع الصحابة الذين حرصوا
الصفحه ١٠١ :
المناسبة :
بعد أن صنّف
القرآن الناس إلى أقسام ثلاثة : متقين موحدين ، وجاحدين معاندين ، ومنافقين
الصفحه ٣٣٣ : المتعلقة بالقرآن.......................................... ١٣
أولاً ـ تعرف القرآن وکفة نزوله وطريقة جمعه
الصفحه ١٧ : ، وإما بالفوز بالجنة والرضا الإلهي ،
وتعذيب الكفار في نار جهنم.
المكي والمدني من
القرآن :
كان للوحي
الصفحه ٢٢ :
الصحابة للقرآن في صدورهم. واقتصر الجمع في عهد أبي بكر على أنه جمع القرآن في صحف
خاصة ، بعد أن كان متفرقا
الصفحه ٢٤ : حضور بعض الصحابة كابن مسعود ممن حفظوا القرآن عن ظهر قلب ، مدارسة
القرآن بين جبريل عليهالسلام والنّبي
الصفحه ٣٥ : ثنتان :
الأولى ـ أن في
القرآن خاصا يجهل بعضه بعض العرب.
والثانية ـ أن في
القرآن ما ينطق به غير العرب
الصفحه ٤١ : إلى
الطريق الواضح في كل منهما.
وأما المجاز : فأنكر جماعة من العلماء وجوده في القرآن (منهم الظاهرية
الصفحه ٦٣ : ـ للحنفية
: وهو عدم وجوب قراءة الفاتحة ، وإنما الواجب للإمام والمنفرد مطلق قراءة ، وهو
قراءة آية من القرآن
الصفحه ١٠٠ : : ابتدئوا في الإتيان بالسورة من مثل
محمد ، وإما أن تكون عائدة على (مِمَّا نَزَّلْنا) وهو القرآن ، فتكون
الصفحه ١٠٢ :
وحيث ظهر العجز
فعلا ، فارجعوا إلى الحق ، والإيمان بالقرآن ، والتصديق برسالة النّبي محمد
الصفحه ٢٢٤ : ، وكل من
ترك شيئا وأخذ غيره فقد اشتراه. (بِما أَنْزَلَ اللهُ) من القرآن. (بَغْياً) مفعول لأجله ليكفروا