الصفحه ٦ : القرآن تركزت على إعمال العقل والفكر وشحذ الذهن وتسخير
المواهب في سبيل الخير ، ومحاربة الجهل والتخلف
الصفحه ٨٠ : ، وأستعير المشبه به للمشبه بطريق
الاستعارة.
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) كناية ، كنّى بالمرض في القلب عن
الصفحه ٣١ : إلى وقت نزوله على قلب النّبي الأمي صلىاللهعليهوسلم ، فأخبر بما كان من قصص الأنبياء مع أممها
الصفحه ٦٢ :
تقليب الأفئدة في
قوله تعالى : (وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ) [الأنعام ٦ / ١١٠]
، والختم على القلب في
الصفحه ٨٥ :
فهو أمر قلبي ، لا
يدركه إلا من علم حقيقته ، ولا يتم الإيمان إلا بالعلم اليقيني ، والعلم : معرفة
الصفحه ٨٨ :
القرآن الحكم بصدق الإسلام هو الإخلاص بالقلب ، لا مجرد القول باللسان.
والخلاصة : أن
الله تعالى ذكر أربعة
الصفحه ٢٠٥ : جوانبه من قلبه ولسانه وأعضائه ، وليست له حسنة ، بل جميع أعماله سيئات
، فهو من أهل النار.
وأما من آمن
الصفحه ٢٠٦ :
قلبه. وإن عاد
زادت حتى تعلو قلبه ، فذلك الران الذي ذكر الله في القرآن : (كَلَّا ، بَلْ رانَ عَلى
الصفحه ٢٨٩ : من ختم الله
على قلبه وسمعه وجعل على بصره غشاوة ، فأولئك قال الله فيهم : (إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ
الصفحه ٥ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تقديم
الحمد لله منزّل
الكتاب على قلب محمد النّبي الأمين
الصفحه ١٥ : ، لئلا يثقل كاهل المكلفين بأحكامه ، وإنما نزل على قلب
النّبي الكريم صلىاللهعليهوسلم بالوحي بواسطة
الصفحه ١٦ : :
تثبيت قلب النّبي صلىاللهعليهوسلم وتقوية فؤاده ليحفظه ويعيه ، لأنه كان أميّا لا يقرأ ولا
يكتب ، قال
الصفحه ٢٤ : حضور بعض الصحابة كابن مسعود ممن حفظوا القرآن عن ظهر قلب ، مدارسة
القرآن بين جبريل عليهالسلام والنّبي
الصفحه ٢٧ :
المضارعة ، وقلب بعض الحروف ، وإشباع ميم الذكور ، وإشمام بعض الحركات ، مثل (وهل
أتاك حديث موسى) و (بلى
الصفحه ٤٩ : ء النفس ليل نهار ، ونور البصيرة والبصر ،
وإصغاء السمع ، ووعي القلب ... ذخرا لي عندك ، مخلصا لك فيه عملي