الصفحه ٤٨ : تكتب الألف في الكلمتين ، وتكتب «الصلاة»
و «يراكم» اليوم هكذا ، وأما في شرحي أو تفسيري فأتقيد بالقواعد
الصفحه ٣١٢ : اللغوية
:
(الْقَواعِدَ) واحدها قاعدة ، وهي ما يقوم عليه البناء من الأساس أو من
طبقات البناء ، فالقواعد
الصفحه ٢٤ : الكلمة أو القراءة المقبولة ثلاثة : الموافقة للرسم العثماني ولو احتمالا
، التوافق مع قواعد النحو العربي
الصفحه ٣٢ : الفضائل والآداب ، وقواعد التشريع السياسي والمدني والاجتماعي الموافقة
لكل زمان ومكان.
٩ ـ الحكم البالغة
الصفحه ٣١١ : يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا
إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٣١٣ :
التفسير والبيان :
واذكر يا محمد
لقومك وقت أن بنى إبراهيم وابنه إسماعيل قواعد البيت وأساسه
الصفحه ٢٣١ : الآخرة.
ولكن اليهود
الحريصين على الدنيا والمادة يتمنى أحدهم أن يعيش ألف سنة أو أكثر ـ والعرب تضرب
الألف
الصفحه ٧٤ : حسنة ، والحسنة
بعشر أمثالها ، لا أقول : الم حرف ، لكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف» (٢).
ثم وصف الله
الصفحه ١٤١ : لا يبلى. ورجح الألوسي هذا الرأي.
ورد القرطبي على
هذه الأدلة : بأن الجنة المعرفة بالألف واللام لا
الصفحه ١٩٣ : مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ) [الصافات ٣٨ / ١٤٧].
قال الزمخشري في
الكشاف ١ / ٢٢٣ : أشد : معطوفة على
الصفحه ٢٠٣ : سنة ،
وإنما يعذب الناس في النار ، لكل ألف سنة من أيام الدنيا يوم واحد في النار من
أيام الآخرة ، فإنما
الصفحه ٢٠٤ : ، فمن عذب في النار ولم يحظ بالنجاة ، يمكث في النار سبعة
أيام عن كل ألف سنة يوم. فرد الله عليهم : هل عهد
الصفحه ٢٢٩ : وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا
يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ
الصفحه ٢٣٢ : يعمل هؤلاء الذين يود أحدهم أن يعمّر ألف سنة.
قال العلماء : وصف الله عزوجل نفسه بأنه بصير على معنى أنه
الصفحه ٢٥٩ : (نُنْسِها) نبح لكم تركها ، من نسي : إذا ترك ، ثم تعدّى بالألف. (نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها) أنفع للعباد في