الصفحه ١٤١ :
بمعصيتهما. وكيف
يطلب آدم ، مع مكانه من الله وكمال عقله ، شجرة الخلد ، وهو في دار الخلد والملك
الذي
الصفحه ١٢٦ : : إني أعلم من المصلحة في استخلافه ما هو خفي عنكم ، وأعلم كيف تصلح الأرض ،
وكيف تعمر ، ومن هو أصلح
الصفحه ١٩٨ : ، إذ هذا النبي هو المبشر به عندنا ، فنحن معكم ، وإذا انفردوا
مع بعضهم قالوا : كيف تحدثون أتباع محمد بما
الصفحه ٢٣٤ : من قبل أن تنزل التوراة ، وأخبرنا :
كيف ماء المرأة وماء الرجل ، وكيف يكون الذكر منه والأنثى؟ وأخبرنا
الصفحه ١٣ :
بعض المعارف الضرورية المتعلقة بالقرآن
أولا ـ تعريف
القرآن وكيفية نزوله وطريقة جمعه :
القرآن
الصفحه ١٥ : الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ
عَلى عَبْدِهِ ، لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً) [الفرقان ٢٥ /١].
كيفية
الصفحه ٣٩ : التي منها بناء كلامهم.
فكأنه يقول لهم :
كيف تعجزون عن الإتيان بمثله أو بمثل سورة منه؟ مع أنه كلام
الصفحه ٥٨ : للاستعانة
باسمه العظيم. وعلمنا سبحانه كيف نحمده على إحسانه ونعمه ، فهو صاحب الثناء بحق ،
فالحمد كله لله دون
الصفحه ٧٣ : أنه كلام الله الذي لا
يضارعه شيء من كلام البشر ، فكأن الله يقول للعرب الذين نزل القرآن بلغتهم : كيف
الصفحه ٨٦ : في عبد الله بن أبي وأصحابه المنافقين إذ امتدح أبا بكر وعمر وعليا بعد
أن قال فيهم لأصحابه : انظروا كيف
الصفحه ١١٥ : المهتدين في الكثرة كالضالين ، مع أن
هؤلاء أكثر ، فليس الظاهر مرادا : لأن العبرة بالكيف لا بالكم ، قال تعالى
الصفحه ١١٩ : البشر ، فقد أشرك بالله ،
وصار ناقضا للعهد. وقالت المعتزلة : آية (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ) تدلّ على أن
الصفحه ١٢١ : أن رجلا سأله عن قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) فقال : الاستواء غير مجهول ، والكيف
الصفحه ١٢٥ : كلها حتى يعمر الكون ، فتساءل الملائكة متعجبين ومستعلمين : كيف تستخلف
هذا الخليفة؟ وفي ذريته من يفسد في
الصفحه ١٣٣ : فيه ، دون بحث
عن الكيفية والحال والمآل.
والسجود نوعان :
سجود عبادة وتأليه وهو لله وحده ، وله مظهران