الصفحه ٣٥ : القوية على هذا الزعم ،
مبينا أنه ليس في كتاب الله شيء إلا بلسان العرب ، مفندا حجج هؤلاء الزاعمين
وأهمها
الصفحه ٣٩ :
فقال جماعة : هي
سرّ الله في القرآن ، ولله في كل كتاب سر ، وهي مما استأثر الله بعلمه ، فهو من
الصفحه ٤١ : ء ٤ / ١٠]
شبه مال الأيتام بالنار ، بجامع أن أكله يؤذي ، كما تؤذي النار. ومثل قوله تعالى :
(كِتابٌ
الصفحه ٤٤ : جمهور العلماء في التعوذ :
لأنه لفظ كتاب الله.
٣ ـ الاستعاذة مندوبة في رأي جمهور العلماء في كل قراءة في
الصفحه ٤٧ : القرآن ، وأم الكتاب ، والسبع المثاني ، و (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أحد آياتها» وإسناده صحيح
الصفحه ٦٥ :
«لا صلاة لمن لم
يقرأ بفاتحة الكتاب» ، وحديث : «صلّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصبح ، فثقلت
الصفحه ٦٩ : أذلاء
منبوذين مطرودين من رحمته.
ثم انتقلت السورة
من خطاب أهل الكتاب إلى خطاب أهل القرآن ، بالتذكير
الصفحه ٧٠ : هي آية الدّين ، التي أبانت أحكام الدّين من كتابة وإشهاد
وشهادة وحكم النساء والرجال فيها ، والرهان
الصفحه ٧١ : وجزاء المتقين
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ (٢) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٨٧ : أشد الجزاء ، ويزيدهم حيرة
وضلالا في أمورهم.
ثم إنهم بإهمالهم
العقل في فهم كتاب الله ، وتركهم الطريق
الصفحه ٩٧ : توسلا بها إلى الله ، واتخاذ أهل الكتاب أحبارهم ورهبانهم
أربابا من دون الله ، في التشريع وتحليل المنكرات
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فلا تكونوا يا أهل الكتاب أول الناس في الكفر به ، فأنتم
أحق الناس بالإيمان به ، لوجود دليل صدقه
الصفحه ١٥٤ : (الْكِتابَ) التوراة ، وفيها الوعيد على مخالفة القول العمل. (أَفَلا تَعْقِلُونَ) سوء فعلكم فترجعوا
الصفحه ١٥٨ :
عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٥٢) وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ
الصفحه ١٦٠ : ء واختبار.
(فَرَقْنا) فلقنا ، والمراد جعلنا فيه جسرا تعبرون عليه ، هاربين من
عدوكم.
(الْكِتابَ) التوراة