الصفحه ٢٥٦ : على حذر ، فما يود أهل الكتاب
ومشركو العرب أن ينزل عليكم خير من ربكم كالقرآن والرسالة ، والكتاب الكريم
الصفحه ٢٦٩ :
موقف أهل الكتاب من المؤمنين وكيفية الردّ عليه
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ
الصفحه ٢٧٥ :
كتاب النصارى
تصديق موسى. (كَذلِكَ قالَ
الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) اي كما قال المشركون من العرب
الصفحه ٢٩٣ : ءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
(١٢٠) الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٣١١ :
رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٣٢٣ : النبيين جميعا ، وأن على العرب وأهل الكتاب اتباع
الإسلام الذي هو امتداد لدعوة الأنبياء السابقين ، وأن
الصفحه ٣٣٠ : والنصرانية ، وشهادته تعالى المثبتة في كتاب الله
التي تبشر بأن الله يبعث في الناس نبيّا من بني إخوتهم ، وهم
الصفحه ٣٣٦ : ............................................................. ٢٦٥
موقف أهل الكتاب من الؤمنين وكيفية الرد
عليه................................ ٢٦٩
رأى كل فريق من
الصفحه ٧ : المأمور به في قوله تعالى : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ ، وَلِيَتَذَكَّرَ
الصفحه ١٤ : ٥ / ٨٩].
أسماء القرآن :
للقرآن أسماء : هي
القرآن ، والكتاب ، والمصحف ، والنور ، والفرقان (٢).
وسمّي
الصفحه ١٧ : الكتاب جملة
واحدة ، ومنها اعتزاز الحافظ بطائفة مستقلة من القرآن بعد حفظها ، ومنها أن
التفصيل بمشاهد عديدة
الصفحه ٢٦ : (٢) :
١ ـ الاختلاف في
إعراب الكلمة أو في حركة بنائها بما لا يزيلها عن صورتها في الكتاب ولا يغير
معناها ، أو يغير
الصفحه ٢٧ : التي انتشرت
كثيرا في عصر التابعين ثم اشتهرت في القرن الرابع بعد ظهور كتاب في القراءات
للإمام المقرئ ابن
الصفحه ٢٨ : إلا بحرف واحد
منذ عهد عثمان ، مما قد تختلف فيه كتابة الحروف ، وهو حرف قريش الذي نزل به القرآن
، كما
الصفحه ٣١ : ، والقرون
الخالية في دهرها ، وذكر ما سأله أهل الكتاب عنه ، وتحدوه به من قصة أهل الكهف ،
وشأن موسى والخضر