الصفحه ٤٨ : النمل ، وعلى جواز كتب البسملة في أول
كل كتاب من كتب العلم والرسائل ، فإن كان الكتاب ديوان شعر فمنعه
الصفحه ٧٤ : (الم) مكونة من الحروف المقطعة : قول النّبي صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله
الصفحه ١١١ : : (لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ، وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً ، وَلا
يَرْتابَ الَّذِينَ
الصفحه ١١٢ : المؤمنين. ومشركو العرب بتكذيبهم النّبيصلىاللهعليهوآلهوسلم نقضوا عهد الفطرة ، وأهل الكتاب نقضوا العهدين
الصفحه ١٥٢ : عباس ـ حديث الرّقية الذي أخرجه البخاري : «إن
أحقّ ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله» والقياس على الصلاة
الصفحه ١٥٦ : نسيان أنفسهم وتلاوة الكتاب للتقريع والتوبيخ.
وفي مجالات
الأوامر والترغيب في المأمورات يحسن التذكير
الصفحه ١٩٥ : اللهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما
يُعْلِنُونَ (٧٧) وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ
الصفحه ٢١٦ :
، فكيف تؤمنون ببعض الكتاب وتمتثلون حكم مفاداة الأسرى ، وتكفرون بالأحكام الأخرى
، فترتكبون جرائم القتل
الصفحه ٢١٨ :
موقف اليهود من الرسل والكتب المنزلة
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٢١٩ : سبب
اللعنة هو كفرهم.
المفردات اللغوية
:
(الْكِتابَ) التوراة. (وَقَفَّيْنا) أتبعناهم رسولا إثر رسول
الصفحه ٢٢٢ : يظلمون ، فإيمانهم قليل جدا ، فهم آمنوا ببعض الكتاب ، وتركوا العمل بالبعض
الآخر أو حرفوه ، أو أنهم لم
الصفحه ٢٣٧ : الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ
كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٠١))
الإعراب :
(بَيِّناتٍ) حال
الصفحه ٢٣٨ : (الْفاسِقُونَ) للجنس ، والأحسن ـ كما قال الزمخشري ـ أن تكون إشارة إلى
أهل الكتاب.
(عاهَدُوا عَهْداً) على
الصفحه ٢٤٠ :
كتوحيد الله وإثبات
البعث ، والتصديق بالرسل ، ترك فريق من اليهود كتاب الله وراء ظهورهم ـ وهو تمثيل
الصفحه ٢٥٤ : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَاللهُ