الصفحه ٤٤١ :
بجعله منكم ومن الأَنعام أَزواجاً ، ولذلك ذكر الهاء في فيه. وقوله تعالى : يَذْرَؤُكُمْ (فِيهِ) ، معناه
الصفحه ٦٤٢ : ؛ قال الله تعالى : (فِي) سَواءِ (الْجَحِيمِ) ويقال : مكان سَواءٌ أَي مُتَوسِّطٌ بين المكانينَ. وسَوا
الصفحه ٦٣٧ : جامع للآفات والداءِ. وقوله عز وجل : (وَما مَسَّنِيَ) السُّوءُ قيل معناه : ما بِي من جُنون ، لأَنهم
الصفحه ٥٢٣ : . والرَّيْحانُ : كلُّ بَقْل طَيِّب الريح
، واحدته رَيْحانة. والريحانة : اسم للحَنْوَة كالعَلَمِ. وقوله تعالى
الصفحه ٥٦١ : إذا انْسَلَّ هَرَباً. وزابَ
إذا جَرَى ؛ وسابَ
إذا انْسَلَّ في خَفاءٍ.
زوج : الزَّوْجُ : خلاف
الصفحه ٣١١ : بحايٍ
منها أَي ليس يَحْيا منها. وأَحْياهُ
: جَعَله حَيّاً. وفي قوله : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ) حَياةٌ أي
الصفحه ٧٠٧ : تُشايِعُني رِجْلي ولا ساقي أَي لا تَتبَعُني ولا تُعِينُني على
المَشيِ. وتَشَيَّعَ في الشيء : اسْتَهلك في
الصفحه ٦٠٨ : وغيرها. والسِّقاية في القرآن : الصُّواع الذي كان يَشْرَب فيه الملِك ، وهو
قوله تعالى : (فَلَمَّا
الصفحه ١٥٦ : وتَثُوجُ ثَوْجاً وثُواجاً : صوّتت. وثاجٌ
: قرية في أَعراض
البَحْرَين فيها نخلٌ زَيْنٌ. والثَّوْجُ
لغة في
الصفحه ٦٧٥ : . وانْشَعَبَ به القولُ : أَخَذ به من مَعْنًى إلى مَعْنًى مُفارِقٍ
للأَولِ ؛ وشُعَبُ
الجبالِ :
رؤُوسُها ؛ وقيل
الصفحه ٤٤ : الهَيْئة إذا
أَمَ الناسَ في
الصَّلاة ، والأُمةُ : القَرْن من الناس ؛ يقال : قد مَضَتْ أُمَمٌ أَي قُرُونٌ
الصفحه ٢٣٦ : غير
مهموز.
حدب : الحَدَبَةُ التي في الظَّهْرِ ، والحَدَبُ
: خُروجُ
الظَّهْرِ ، ودخُولُ البَطْنِ
الصفحه ٣٧٦ :
مع سائر الجسد. وخوّص رأْسه : وقع فيه الشيب. والخُوصُ
: ورَقُ المُقْلِ
والنَّخْلِ ، واحدتُه خُوصة
الصفحه ٤٥٦ : : اسم قرية بالشام كانت تباع فيها الخمور.
رأَش : رجل رُؤْشُوشٌ
: كثير شعرِ
الأُذن.
رأَف : الرأْفة
الصفحه ١٧٢ :
: مقابلة الحجة
بالحجة ؛ والمجادلة : المناظرة والمخاصمة. وقوله تعالى : (وَلا) جِدالَ
(فِي الْحَجِ) ؛ قالوا