الصفحه ٣٣١ : الإِسكارِ ، وقيل : هو أَول ما يجري من العِنَبِ قبل أَن يُداسَ ؛ والخُرْطُومُ السُّلافُ الذي سال من غير
الصفحه ٦٩٥ : يُضَنُّ به. والشَّنْآنُ
: من شُعَرائهم ،
وهو الشَّنْآنُ بن مالك ، وهو رجل من بني معاوية من حَزُنِ بن
الصفحه ٤٢ : من بني نصر بن معاوية. وأَمَا ، بالفتح ، كلمة
معناها الاستفتاح بمنزلة أَلا ، ومعناهما حقّاً. وأَمَّا
الصفحه ٤١٥ : : ساروا الليل كله. وقيل : الدَّلَجُ
الليلُ كله من
أَوله إلى آخره ، وأَيَّ ساعة سرت من أَوَّل الليل إلى
الصفحه ٩٠ :
واحدها باضِع. يقال سَيْفٌ باضِعٌ
إذا مَرَّ بشيء بضَعَه أَي قطَع منه بَضْعة ، وقيل : يَبْضَعُ
كلُّ
الصفحه ٣٧٥ :
هَشَّةُ العَظْمِ. وخَوَّارُ الصَّفَا : الذي له صوت من صلابته. والخَوْرُ : مَصَبُّ الماء
في البحر
الصفحه ٦٦٥ :
فَقْرٌ يُفْقَرُ على أَنف الناقة.
الشَّرَصُ : الغِلْظةُ من
الأَرض.
شرض : جمل شِرْواضٌ
: رِخْوٌ ضَخْم
الصفحه ٦٢٥ : حاجتِه أَي مطلَبَه ، وسَمَمْت
سَمَّك أَي قصدت قَصْدَك.
والسَّمُ : كل شيء كالوَدَعِ يخرُج من البحر
الصفحه ٣١٣ : ثَوَرانُ البَحْر. والخَبُ
: حَبْلٌ من
الرَّمْلِ ، لا طِئٌ بالأَرض. والخُبَّةُ : مُسْتَنْقَعُ الما
الصفحه ٤٣١ : ، ومنه الإِدالةُ الغَلَبة. وأَدالَنا الله من عدوّنا : من الدَّوْلة ؛ يقال : اللهم أَدِلْني
على فلان
الصفحه ٣٤٧ : ودُنُوّ من الرأْس إلى الأَرض. والأخْضعُ : الذي في عُنقه خُضُوع
وتطامُن خلقة.
ومَنْكِب خاضِع وأَخضع
: مطمئن
الصفحه ٣٩٣ : : كَثُرَ والتفّ. والدُّخَسُ
، دابة في البحر
تنجي الغريق تمكنه من ظهرها ليستعين على السباحة وتسمى
الصفحه ٤٣٠ :
يَدُوكها دَوْكاً ، إذا جامعها. والدَّوْك : ضرب من مَحار البحر. ودَاك
القوم إذا مرضوا.
وهو في دُوكةٍ أَي مرض
الصفحه ٤٧٩ : . والمردودة : المُوسَى لأنها ترد في نصابها. وردَّده
ترديداً وتَرْداداً
فتردد. ورجل مُردِّدٌ : حائر بائر. وبحر
الصفحه ٥٨٣ : . والسَّاحِل
: شَاطِىءَ البحر.
والسَّاحِل رِيف البحر. والسَّحْلُ
: النَّقْد من
الدراهم. وسَحَلَ الدراهمَ