الصفحه ١٣ :
ينقلها المؤلف عن
الخليل وكتابه العين ، لا نجدها في العين المتداول بين أيدينا ، وهي نصوص ـ على
الصفحه ١٨ : المفاهيم السائدة في
الميدان الطبي ، سواء ما كان منها متعلقا بتاريخ الطب ، أم ما كان متعلقا بالمادة
الطبية
الصفحه ٦٦ :
ويستعمل الأَلَاءُ فى الدّباغة ، أديم مدبوغ بالأَلَاءُ ، فهو
مَأْلُوءٌ ، وقد ذمّه
الشّاعر ، فقال
الصفحه ٧٢ :
الأَنْفُ انقسم إلى تجويفين
أحدهما يمرّ الى فضاء الفم ، وثانيهما يمرّ الى المصفاة ، وينفتح ثُقبها فى ثُقب
الصفحه ٨٤ : الماء إلى الوادى. والنّوّار :
الزّهر. وهو فى ديوانه ١٨٠. الحيوان ٦ / ٣٦٥. المقاييس ١ / ١٠٦. ونسب الى
الصفحه ١٠١ : للزُّكام
البارد ومنع النّزلة الحارّة فمثل نُخالة الحوارى مُنْقَعَة فى الخلّ ، مُخَفَّفَة
بعد ذلك ، ومثل
الصفحه ١٠٢ :
: عِرق فى
الصُّلْب ويجرى فى أَعْظُم (٥٨) الرَّقبة ، وهو غير النُّخاع. وفى التنزيل : (فَلَعَلَّكَ) باخِعٌ
الصفحه ١٠٩ :
يَبْرُز من البَدَن ، ثمّ
خُصِّصَت فى عُرْف الطّبّ بما
يَبْرُز من طَرَف المِعى
المستقيم ، وهو إمّا طبيعىّ
الصفحه ١١٢ :
وهو عَسِر
البُرْءِ ، وخُصوصاً المزمن ، والآخِذ فى الزّيادة. وقد يُرْجَى بُرْءُ الذى إذا
غُرِزَتْ
الصفحه ١٢٠ : من
امْتلاء فى العُروق والعَضَل ، تَتَمَدَّدُ له العروق ، ويَكْثُر التَّثَاؤُب
والتَّمَطِّي لكثرة
الصفحه ١٢٤ : الصّعتر ، وزهر دقيق يميل إلى الصفرة والبياض.
وثَمَرٌ فى عناقيد كثمر المُحَلب (١٥٥) ، وهذا الثّمر هو
الصفحه ١٢٥ : مخروطين ، رأس كلّ واحد منهما فى
حَدَقةٍ ، وقاعدتهما هى السّطح الظّاهر من المرئىّ ؛ ومنهم من يجعل خروجه لا
الصفحه ١٣٦ : . (١٩٧)
والنّوع الصَّغير
من الهندباء تَفْهَةٌ باردة رطبة فى الثّانية ، مُسَكِّنة للعَطَش ، مُلَيِّنَة
الصفحه ١٤٣ :
وقامتُه كقامة
شجرة الحُضَض (٢١٧) ، ودُهنه أفضل من حَبِّه ، وحَبُّه أقوى من عُوده فى الوجوه
كلِّها
الصفحه ١٤٩ : للحنجرة والرّئة ، ويُسَهِّل الصَّفراء بِرفق
فى جميع الأمراض الحارّة ، وينفع من عِلَل الصَّدر والكُلَى