الصفحه ٧٩ : ابن علىّ بن سينا.
وُلد فى أفشنة من قُرى بُخارى. وتوفى سنة ٤٢٨ للهجرة عن ثلاثة وخمسين عاما. ينظر
عيون
الصفحه ١٠٥ : : أَبَاذِير.
وبَذْر قَطُونة : نَبْت يَنْفَع فى تَلطيف الآلام.
بذرج :
البَاذْروج
: اسم فارسىّ
لريحان
الصفحه ١١٥ : : خَيط تُعَلَّق فيه علاجاتٌ للمعدة المأوُوفَة يَبتلع
المريضُ طَرَفَه ، ويبقى طرفُه الآخر فى يد المعالج
الصفحه ١١٦ :
وهو حارُّ يابس فى
الثّالثة يُخْرِج الدُّود ، وخصوصا حبّ القَرْع (١١٢) حتّى أنّه يلقى غشاءه كاملا
الصفحه ١٥٨ : والفَرْج بمجرَى خاصّ فى المرأة
مُشْتَرِك مع مَجْرَى المنىّ فى الذَّكر ، وهى المذكورة فى تشريح القَضيب
الصفحه ١٩٦ :
وأتلَف صحّته : أنهكها بالإشراف فى الطّعام والشّراب وغيرهما.
وأَتلَفَتْهم الأدواء : إذا اختلفتْ
الصفحه ٢٣٨ :
وإذا أصحاب الجَدّ محبوسون) (١٦). أى ذوو الحظّ والغِنَى فى الدّنيا.
ومنه الدّعاء : (ولا
يَنْفَع
الصفحه ٢٨١ : ١ /
١٩٢.
(٣٤) م س ١ / ١٩٢.
(٣٥) هو أحد عرقين فى
الأخدعين. وهما الودجان. المقاييس ٦ / ٩٨.
(٣٦) وصفة
الصفحه ٢٩٣ :
(لا تُسَمُّوا
العِنب كَرْماً فإنّما الكَرْم الرّجل المسلم) (٢٢). وسيأتى فى (ك ر م). والحُبْلَة
الصفحه ٣٠٦ : . ولما يؤثّر فى اللّمس ، كما يقال أنّ الهواء حارّ ، ولما الغالب فيه الأُسُطُقْس (٥٥) الحارّ ، كما يقال
الصفحه ٣١٠ :
وهى التى فى رأسِ
الفَخِذ ثمّ تدخل فى نُقْرَة الوَرِك ، وفى رأس العَضُد ثمّ تدخل فى نُقْرَة
الكِتف
الصفحه ٣١٢ :
ففى هذا التّعريف
لا بُدَّ أنْ يوجد فيه الزّمان والمكان. ولا بُدّ أنْ تُوجد فى حَدِّه الحركة لأنّه
الصفحه ٣٢٨ :
وحَصِلَ الصَّبِىٌّ : أصابه وجَع فى بطنه من أكل التُّراب.
والمُحْصال : حَديدة دقيقة الرّأس
الصفحه ٣٤٣ : ثلاثين سَنة وأكثر من ذلك. وأجودها الزّرقاء التى
تَضْرِب إلى بياض ، وهى سريعة التّأثير فى النِّقْرِس. وإذا
الصفحه ٧ : يتوخّاه النّاشر من وراء قيامه بنشر كتاب ما ، وهي غاية معقولة تماما في ظروف
العمل الثقافي الذي لم يخضع بعد