الصفحه ١٠ :
غلطوا في عناوينها وفي نسبتها الى أصحابها وفي أسماء أعلام كبار .. ناهيك عن
بلداتهم وأصولهم وتواريخ
الصفحه ١٧ :
وافتقاد كثير من الكلمات
الى التنقيط والضبط بالحركات ، ولذا فقد اعتمدنا في توجيه بعض نصوصها على
الصفحه ١٢٧ : بِبَصَل القىء ، وهو بَصَل صغار وقشره أسود ، وورقه كورق البلبوس (١٦٥)
إلّا أنّه أطول منه.
وهو حارّ فى
الصفحه ١٤١ : طَلْع ثمّ خَلال
ثمّ بَلَح ثمّ بُسْر ثمّ رُطَب.
وهو بارد فى
الثّالثة ، يُحْدِث نَفْخا وسُددا فى الأحشا
الصفحه ١٤٤ : ثمر معروف يُغْتَذَى به.
وهو بارد فى
الأولى ، يابس فى الثّانية ، يؤكل نَيِّتا ومَشْوِيّا ومَسْلوقاً
الصفحه ١٥٣ :
وثقل.
بهق :
البَهَق
: بياض أو سواد
يظهر فى ظاهر البَدَن لسُوء مِزاج العُضو وغَلَبة البَلْغَم أو
الصفحه ١٧٢ : :
شققتها وبططتها. المجمل ١ / ٢٢٤.
(١٢٥) لعمرو بن شأس
فى المجمل ١ / ٢٦٢. واللسان (بزل).
(١٢٦) ينظر العين
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
(٣٤) العنصل هو
الإسقيل أو الإشقيل ، عشب معمّر. وقد مرش ذكره فى الحاشية ١٦٧ فى
الصفحه ٣٠١ :
حدس :
الحَدْس
: الظّنّ
والتّخمين والتَّوَهُّم فى معانى الكلام.
وقال الكِنْدي : الحَدْس : سرعة
الصفحه ٣٤٧ : البتّة بشَىء ، وهذا كما يعرض فى الصَّرَع والسّكتة والغَشْى الشّديد.
والمراد ببطلان
الذّهن بُطلان فعلِه
الصفحه ٣٥٣ :
واحْتَمَّت العينُ : أرِقَتْ مِنْ غير وجَع.
والحُمّة : كلّ عين فيها ماء حارّ ينبع فَيَستشفِى به
الصفحه ٣٥٩ :
حمى :
الحِمْيَة : المَنْع ممّا يضرّ ، كالحِمْيَة من اللّحوم فى الأمراض الحارّة ، ومن المغلّظات
الصفحه ١١ :
في العالم كله.
الكتاب هو"
كتاب الماء" ومؤلفه" أبو محمد عبد الله بن محمد الأزدي" .. فالكتاب
ـ إذن
الصفحه ١٤ :
٢ ـ انه انتقل من
عمان الى العراق ، وكأنه يعيد سيرة الخليل الجليل الذي سبقه في هذه الرحلة من
قَبْل
الصفحه ٤٠ : تكون فى العصا ، وجمعها أُبَن. والمَأْبُون : الذى يؤتى فى دُبُره ؛ ولا علاج له إلا رياضة الرُّوح