الصفحه ٣٨ : : أتان أَبِد : تلد فى كل عام (٥). وقال الأصمعىّ (٦) : وانما سُمّى
الوحشىّ آبِدا لأنه لم يمت وحشىّ حتف
الصفحه ٥٦ : والمِرَّة
الصَّفراء والمِرَّة السّوداء. وسنذكره فى (ع. ص. ر) (١٠٤).
أسطوخودس :
الأُسْطُوخُوْدُس
الصفحه ٥٧ : أغصان كثيرة دقاق ، ولا يكون إلّا فى ماء راكد ، تُتَّخذ أغصانه
لصناعة الحُصُر.
وهو مُرَكَّب
القوى من
الصفحه ٦١ : .
إطرغلال
(١٢٧):
ويقال إطريلال أيضا ، وهو فى اللّسان المغربىّ وتأويله : رِجْل الطّير.
وأصل معناه طيور
الصفحه ٦٣ : أَفِيكاً (١٣٣).
أفل :
الإِفَال
: صغار الغنم ، والمَأْفُول : المأفون. وإذا استقرّ مَنِىّ الرّجل فى رحم
الصفحه ٧٠ : .
أمم :
أُمُ
الرّأس : أي
الخريطة التى فيها الدِّماغ ، أعنى المخّ.
واعلمْ أنّ للدّماغ
غشائين
الصفحه ٧٤ : العلاجات. والكابُلِّىُ (١٨٦) منه نافع جدّاً للرّبو استنشاقاً
لدخانه. وسنذكر أنواعه فى مواضعها (١٨٧).
أوب
الصفحه ٩٣ : معروف ، منه الأخضر ، وهو كثير يُحسن التّقليدَ ،
ويتكلم. ومنه الأحمر وهو دون الأخضر فى قبول التّقليد
الصفحه ١٠٤ :
بدح :
بَدَنٌ أَبْدَح : به لِيْنٌ ورخاوةٌ. وامرأة
بَيْدَحَ : بَدينة.
وتَبَدَّح السُّمُّ فى
الصفحه ١٢٩ :
المحرور سكنجيناً
والمبرود كُنْدُرا (١٧٢) أو زنجبيلا مربّباً ، وإذا فسد فى المعدة استحال إلى
كيفيّة
الصفحه ١٣١ : ).
بِطَانَة الرَّجُل : صاحب سرّة الذى يُشاوره فى أحواله.
وجعل الحارث بن
كلدة الجماع على البِطْنَة أحد أربعة
الصفحه ١٣٩ :
والنّخلة البَكُور ، وبُكُرٌ جَمْعُها : تثمر فى أوّل ما يثْمِر النَّخل.
ودواء بِكْر : لم يُمتحن
الصفحه ١٤٢ : : شجر يَعْظَم حتّى يبلُغ طولَ شَجر الرُّمّان.
وله زَهر حَسَن. وفيه حُسْنٌ. وفيه ألوانٌ خَفِيَّة من
الصفحه ١٥٢ :
والبُهْر ، بالضَّمِّ : انقطاع النَّفَس من الإعياء. وقال فى
الصِّحاح : هو بالضَّمّ : تَتابع
الصفحه ١٥٥ :
التّودَرِىّ (٢٥٦) ولسان العصفور.
بهن :
جارية بَهْنَانَة : لَيّنة تَتأَوَّد فى مِشيتها.
بهو :
أَبْهَى