الصفحه ٢٧ :
انغمس فيه من
اللّمم والسّيئات.
وهو الّذي جعل
الصّحّة مُنَّة منه وفضلا ، فقال ، عَزَّ مِن قائل
الصفحه ٤٢ :
ويُخطىء بعضهم فى
عدِّهما واحدا. والأُتْمُ
ينبت فى الجبال ،
ولا حمل له ، واحدته أُتْمَة.
أتى
الصفحه ٤٩ : : كلُّ ما
تَأَذَّيْتَ به.
ويقال : بعير أَذٍ وناقة
أذيةٌ : إذا كانت لا
تقرُ فى مكان من غير وَجَع.
أرب
الصفحه ٥٢ : ء : أصلُه.
أرن :
الأَرْن
: النَّشاط. وأَرْنَة الدّواء : نشاطُه وعَمَلُه فى الدّاء.
ولكلّ دواء أَرْنَة
الصفحه ٦٠ : الأُصُل والآصَال
، والأَصَائِل لغة فيه ، قال :
لَعَمْرِى لأنتَ
البيتُ أُكْرِمُ أهْلَهُ
الصفحه ٦٢ : :
أَفَر الدّواءُ : إذا جاشَ على النّار.
ودَواء مِئفَرٌ : يُساعد الدّواء الأساس فى المعالجة ، أو يُصْلَح
الصفحه ٦٩ : والولد والماء.
وقيل أنّ التّاء
فى التَّأْمُور زائدة لعدم (فعول) فى كلام العرب ، وأنّها من اللسان
الصفحه ٧٣ :
وشىءٌ أنيقٌ : حسنٌ.
تَأَنَّقَ
فى عمله :
أَتْقَنَهُ.
أنك :
الآنُك
هو : الأُسْرُب.
ويُذكر فى
الصفحه ٧٦ : ء ، شُرباً وتبريداً. وفصّلنا الكلام عليه فى مقالة أَن
الماء لا يغْذُو (١٩٤).
أون :
أَوَّنَت
الحاملُ
الصفحه ٩٥ :
العَليلُ فى اليوم
الثّانى.
وغالب البُثُور إشاراتٌ إلى علل باطنيّة ، فلا يصحُّ الاكتفاء بعلاجاتها
الصفحه ١٠٠ : بلغميا استعمل القىء أوّلاً ، والإيارجات المنقيّة لفم المعدة ثانياً ، والإطرفيل
(٢٧) الصّغير لما فيه من
الصفحه ١١٠ : الأمعاء وضعف الهاضمة.
برزغ :
بَرْزَغ
فيه الدَّواء :
ظَهَر أثرُه سريعاً.
برسم :
البِرْسام
، فارسىّ
الصفحه ١١٩ : متُبَاطِنُ (١٢٧).
والبَزْوُ ، فى صناعة الأدوية : أنْ يؤخذ الحَجْم ذاتُه من كل
أُسْطُقْس (١٢٨).
بسأ
الصفحه ١٢٣ :
وبَشَر الجرّاحُ المريض : إذا كَشَط بَشَرَة
(١٤٦) جلده فى جذام أو
شبهه.
وبَشَر عينه : أزال عنها
الصفحه ١٣٠ : البَطِّ ، سُمِّى بذلك حكايةً لصوته. قاله إبن جِنِّى (١٧٦).
وهو حارّ رطب فى
الثّانية ، يُسَمِّن البدَن