الصفحه ٢٧٤ : ، وأوجاع
اللّثّة ، وأورامها ، واسترخائها ، وقُروحها ، والبَواسير ، والشّقاق فيها. وذلك
لاسْتفراغ المادّة
الصفحه ٢٩١ :
مُستدير كالصَّعْتر وفيه غُبْرَه قليلة ، ومَرارة يَسيرة ، ومنه نوع ناعم الوَرَق
فيه بياض وزُغْب وماء ولا
الصفحه ٣١١ :
: دُوَيِّبة صغيرة
، لها حُمَةٌ كحُمَة الزُّنْبور تَلْدَغ. وربّما دَخلت فى فُروج الجوارى ولذلك
تُسَمَّى بعاشِق
الصفحه ٣١٦ : لَبَن كثير إذا جُمِع فى صُوفَة ونحوِها وتُرِك حتّى
يَيْبَس نفَع من الجرَب بعدَ حَكّه طلاءً به فى الشّمس
الصفحه ٣١٨ : : أذْهَبَ لعقل الرّجل المحترِز فى الأمور ، المستظهِر فيها منهنّ.
وفى الحديث أيضا :
(الحَزْم سُوءُ الظّنّ
الصفحه ٣١٩ :
تَنفع جميع
السُّموم ، وخُصوصا سُمّ العَقْرب. وتنفع من الرّياح التى فى المعدة والإمعاء
والأنثيَين
الصفحه ٣٢٦ : .
وفى الحديث : (هلْ
يَكُبُّ النّاسَ على وجُوهِهم فى النّار إلّا
حَصائدُ ألسِنَتِهم؟). (٩٦)
حصر
الصفحه ٣٢٧ : :
مُشَعْشَعَةً
كأنّ الحُصَ فيها
إذا ما الماء
خالَطَها سَخِيْنا (٩٨)
وحَصَحَصْتُ المريضَ
الصفحه ٣٣٩ : ، وهما الحُلْقوم والمريء. فالمرىء يسلك فيه الطّعام والشّراب إلى المعدة.
والحلقوم الذى يسلك فيه النَّفَس
الصفحه ٣٤٠ :
حلقم :
الحُلْقُوم
بالضّمّ : مَجْرَى
النّفَس والرّيح والصّوت والسّعال. وطَرَفُه الأعلَى فى أصْل
الصفحه ٣٤٥ : الوَرَق حامضة ، باردة ، يابسة ، قامِعَة للصّفراء.
وإذا جُعلت فى الأقِط طابَ طعمُه ، وقَوِىَ هضْمه
الصفحه ٣٥٤ : فى حُمَّى يوم متعلّقة بالأرواح والقُوَى ،
وفى هذه متعلّقة بالدّم ، ولأنّ حُمَّى يوم فى الأكثر بلا
الصفحه ٣٥٧ : التى
تعقل مادّتها خارج العروق. وعلامتها أنْ تبتدىء بنافض وبَرْد قَوىّ ، ووجع فى
المفاصِل ، وصِغَر فى
الصفحه ٣٧٤ :
__________________
(٥٧) لحميد بن ثور فى
ديوانه ٢٤. الكامل ٣ / ٨٤٩. الحيوان ٣ / ١٧٩. زهر الآداب
الصفحه ٣٧٩ : القرنيّات الشّوكيّة.
ينظر ل ع م ٤ / ٢ / ٢٠٣.
(١٥١) الغرف ، بفتح
الغين ، وسكون الرّاء : شجرة صغيرة تنبت فى