الصفحه ١٩٧ : : غِلافه.
واتْمَأَرّ عليه داؤه : اشتدّ.
والتَّتْمِير : التّقْديد.
وتَتْمير الدّواء : تَخميره ، كما فى
الصفحه ١٩٨ : ، وطعمه مطعم ورق القَرَنفل.
وقد رأيت النّاس
فى صُحار (٥٦) ومكة يمضغونه بقليل كِلس ليَطيب طعمُه ويُسرع
الصفحه ٢٠٢ : ):
التِّيْن
: معروف ، منه
رَطْب ومنه يابس. أمّا الرَّطْب فحارٌّ رَطب فى الأولى. والبالغُ الصّادقُ الحلاوةِ
الصفحه ٢٠٣ : نفسيّة.
(٤) معجم البلدان ٢ /
٥٤. معجم ما استعجم ١ / ٣٢٣.
(٥) لسويد بن أبى
كاهل اليشكرىّ ، فى
الصفحه ٢١٣ : والغنم ، وهو أخضر
، ونباته فى أرض الرّوم كثير. والشّتاء يَشدَّه ، ولا خَشَبَ له ، وانما هو مَرعًى
فقط
الصفحه ٢١٦ : عليه عنب الذّئب أيضا. قال بعضُهم : وهو بارد رطب فى
الثّانية. وهو بارد فى الأولى يابس فى الثّانية
الصفحه ٢٢٠ :
ثمد :
الإثْمِد : حَجَر معروف يُتَّخَذ منه الكُحْل الأسود. وأجوده الأصفهانىّ.
وهو بارد يابس فى
الصفحه ٢٢٢ : يقال : تثاوبت
(٣٢).
وفى المثَل : أعدى
من الثّوباء
(٣٣).
والتّثاؤب : ضَرْب من التّمَطِّى يَعرض فى
الصفحه ٢٤٢ : انتشار المِرّة السّوداء فى
البَدَن كِلّه فَتُفْسِد مِزاجَ الأعضاء وهيئتَها وشَكْلَها. وربّما أفْسَدَتْ فى
الصفحه ٢٤٤ : الجبهة والأنف لأنّ الفَصْد
مُحتاج اليه فى هذه العلّة. وربّما احتيج الى فصد الوادِج (٣٥) ثمّ بعد الفَصْد
الصفحه ٢٤٧ : فى البصرة ، قد اسْتَسْقَى (٤٤)
ويَئس أهلُه من حياته ، وعجز الأطبّاء عن معالجة عِلّته. وكان ليأسه قد
الصفحه ٢٦٥ : القاعدة فهى
العَظْم الحامل للعِظام المذكورة ويقال له العَظم الوَتدىّ ، وفيه الثُّقب النّافذ
من أعلى الحنَك
الصفحه ٢٦٦ : عِظَماً.
وحَمْلُه يُسمَّى
: الحُما.
ووصَفه جالينوس ،
فقال : ليس فى ثَمَرَتِه شىء من الحدّة والحَرافة
الصفحه ٢٧١ :
الأمام فى طول
الصّدر.
فأمّا ما يكون فى الجَانِبِ الموضوع على القَسّ فيُسَمَّى ذات الصَّدر
الصفحه ٢٧٣ :
جندع :
الجَنادِع
، فى الحديث : (إنّى
أخاف عليكم الجَنَادِع)
(٨٥).
أى : الآفات.
جندل