الصفحه ٢٣١ : .
جاوشير :
الجاوشير : صمغ معروف ، حارّ يابس فى الثّالثة.
ينفع من الجراحات
الخبيثة فى المراهم ، ومن
الصفحه ٢٣٣ : ، لأنّ معنى دَسْت : اليَد ،
ومعنى بَنْد : الرباط.
والاعضاء
المتكوّنة من الدّم الذى لا يُشْتَرَط فيه
الصفحه ٢٥٣ : الطّبيعي أن يُفرض فيه أبعاد ثلاثة وتُغنى عنها الخطوط
المتوهَّمة أو السُّطوح لا الامتدادات المحسوسة في الجسم
الصفحه ٢٦٨ : المرأة. وإنّما يقال
: جَمَل وناقة. إذا أرْبَعا ، بأنْ دخلا فى السّنة السّابعة. وأمّا
قبل ذلك فيُقال
الصفحه ٣٢٠ : قوّة منها تُذكر فى محلّها ،
وإمّا باطنة وهى الحسّ
المشترك والخيال
والمخيَّلة والمفكّرة والحافِظة وتذكر
الصفحه ٣٢٤ : .
حشو :
الحَشاء : ما فى
البَطْن والجمع أحْشاء.
والحَشا ، بالقَصْر : ما دُونَ الحِجاب ممّا فى البطن
الصفحه ٣٢٥ :
وسُمْكٌ ، وهى
أقلُّ منه عَدَداً ، أو أقلّ تعرُّضا للعين.
والتَّهَوُّع
والكَرْب فيها أكثر
الصفحه ٣٤٢ :
والنّون : صِغار
الغَنَم.
والحالُوم : جِبْن معروف ، حارّ يابس فى الثّانية. وكلّما عَتُق
ازْداد
الصفحه ٣٤٦ :
عليه ويولّد نفْخا ، بل يؤكل فى وسطه لانهضامه معه رُويدا رُويدا. وإذا طُبخ
بالكَمّون والشِّبْث وأكل
الصفحه ٣٦٠ : مائىّ ، ويَبقَى فعلُها أكثره بالحارّ.
ولاختلاف هذين
الجزئين فى الحِنّاء مع اختلاف آثارها وقع الخِلاف
الصفحه ٣٦٨ :
استرخاء.
والتّشنُّج ان كان فى عضَلة جَذَبَت المقلة إلى جِهتها وإنْ كان فى عضلتين
متقابلتين ولم
الصفحه ٣٧٢ : ٢ / ١٥.
المعانى الكبير ١ / ٣٨٤ / وعزى إلى الهذلىّ فى الكتاب ٢ / ٨٩. وإلى صخر الغىّ فى
السّمط ١ / ١٥٧
الصفحه ٦ : ء الشرقيات في أوروبا.
ومن هنا ترسخت
حركة إحياء التراث العربي على نوعيات من الكتب محددة فيما يحتاج اليه في
الصفحه ١٩ :
النظرية باسمه لا
باسم غيره.
قال في مادة"
بصر" :
(ومذهبنا في
الإبصار أنه يتم بأن يقع شبح المرئي
الصفحه ٢١ :
شاعت وأصبحت جزءا
من الصناعة الطبية في عصره ، فهو يذكرها باسمها الشائع وتحت الجذر الأعجمي