الصفحه ٦٧ : في السِّير. وتقدَّى فُلانٌ على دابَّته ، إذا سار سِيرةً على استقامة. ويقال : أتتْنا قادِيَةٌ من
الصفحه ٨٧ : والسين والنون كلمةٌ تدلُّ على شِدّة. يقال : اقسأَنَ اللَّيلُ : اشتدَّ ظلامُه. والمقْسَئِنّ
: الصُّلب من
الصفحه ٩٠ :
من ذلك القشْب (١) ، هو السمُّ القاتل. قال الهُذَليّ (٢) :
فَعَمَّا قليلٍ
سقاها معاً
الصفحه ٩٦ : (١)
ولذلك سمِّيت القصيدةُ من الشِّعر
قصيدةً لتقصيد أبياتها ،
ولا تكون أبياتُها إلَّا تامَّة الأبنية.
قصر
الصفحه ٩٨ : صحيحاً فهو من باب الإبدال ، تكون الضّاد مبدلةً من طاء. وقال
ابن دريد : «تقضَّع
القومُ : تفرّقوا
الصفحه ١٢٥ :
يُضَاحِكُ
الشَّمْسَ منها كوكب شَرِقٌ
مُؤَزَّرٌ بعميم
النَّبْتِ مكتهلُ
الصفحه ١٣٣ :
جُليدةٌ مستديرة
تَحتَ العُروة قد خُرِزَت (١). ويقال ذلك في القَوس فالكُلْيتان
من القَوس :
مَعْقِد
الصفحه ١٤٨ : ذلك كان في زمان سالف. وقال قوم : المكانُ اشتقاقه مِن كَانَ
يَكُونُ ، فلمّا كثُر*
تُوُهِّمت الميمُ
الصفحه ١٦٠ : ، فذلك من الباب
أيضاً ، وهو من عجيب كلامهم : أن يحملوا الشيء على محمول غيره. والمعنى في هذا
أنَّهم
الصفحه ١٧٥ :
والإكراب : الشدَّة في العَدْو ؛ يقال أكْرَبَ فهو
مُكْرِب. فأمَّا كَرَبَ الشَّيءُ : دنا ، فليس من
الصفحه ١٩٤ : الراء ، والأصل
كَسَفْتُ ، وقد مر.
ومن ذلك (الكُرْدُوس) ، وهي الخَيل العظيمة. وهذه منحوتةٌ من كَلمٍ
الصفحه ٢٠٩ : قولهم : التُمِئَ
لونُه ، فيمكن أن
يكون مِن هذا ، ويمكن أن يكون من الإبدال ، كأنّ الهمزة بدل من العين
الصفحه ٢٢٠ : لَمحَ
وَلَمعَ. والمصدر
اللَّوْح. قال :
أراقِبُ لَوحاً
من سُهيلٍ كَأنّه
إذا ما
الصفحه ٢٢٣ :
لون اللام والواو والنون كلمةٌ واحدة ، وهي سَحْنَة الشَّيء ،
من ذلك اللَّون : لونُ الشّيء ، كالحمرة
الصفحه ٢٣٤ : ءَ غينا والسِّين ثاء(١).
لثق اللام والثاء والقاف ، كلمةٌ تدلُّ على ترطيب الماء والمطرِ
الشَّيء. من ذلك