الصفحه ٣٤٩ :
* مَلْحَ الصُّقورِ تحت دجن مُغْيِنِ (١) *
ومما شذَّ عن
الباب المُلَّاح من نَبات الحَمْض ، إلَّا
الصفحه ٣٦٨ :
نوخ
النون والواو
والخاء كلمةٌ واحدة ، وهي أنَخْتُ
الجَمَل. فأمَّا
فِعل المطاوَعة منه فقالوا
الصفحه ٣٧١ :
الأوّل النَّوع من الشيء : الضَّرْب منه. وليس هذا من نَوْعِ ذاك.
والثاني : قولهم :
ناعَ الغُصن
الصفحه ٣٨٥ :
ويقال إنّ النبيَ صلى الله عليه وآله وسلم اسمُه من النَّبْوة ، وهو الارتفاع ، كأنَّه مفضّل على سائر
الصفحه ٣٩٧ : . والنَّجم
من النَّبات : ما
لم يكن له ساقٌ ، مِن نَجَمَ
، إذا طَلَعَ. والمِنْجَم فى المِيزان : الحديدة
الصفحه ٤٠٠ :
ومن الباب المِنْجَاب : النَّصْل يُبْرَى ولم يُرَش. والنَّجَبُ : ما فوق اللِّحاء من قِشرة الشّجرة
الصفحه ٤٢٣ :
والنَّسْء : ما نَبَت من وبَرَ النّاقةِ بعد تساقُطِ وَبرِها.
والقياس واحد. كأنّ هذا الثاني تأخّر
الصفحه ٤٤١ : منتطِقًا فرسَه ، إذا
جانَبَه ولم يركبْه ، كأنّه عِندَ
النِّطاق منه ، إذْ كان
بجَنْبه. فأمَّا قولُه
الصفحه ٤٦٠ : مُخْضِلا (١)
نفس النون والفاء والسين أصلٌ واحد يدلُّ على خُروج النَّسيم
كيف كان ، من ريح أو غيرها
الصفحه ٤٦٣ : اليَدِ من العمل. ونَفَطَ الصَّبِيُ نَفِيطًا : صَوّت. وما له عافطَةٌ ولا نافطة. فالنّافطة : الشاة تَنْفِط
الصفحه ٤٧٦ : يعترِفْ به لسانُه : قال :
وأنكرَتْنِي وما
كانَ الَّذِي نَكِرَتْ
مِنَ الحوادثِ
الصفحه ٤٧٨ : : أحدهما يدلُّ على لونٍ من
الألوان ، والآخر على* حَبْسٍ وردّ.
فالأوّل : الأنكع : الأحمر المتقشِّر الأنف
الصفحه ٤ : :
قَلِقَ فى موضعه. ومنه فرسٌ قُلقُلٌ
: سريع. ومنه
قولهم : أخَذَه قِلُ
من الغضب ، وهو
شِبه الرِّعْدة.
قم
الصفحه ٢٧ :
قمش القاف والميم والشين. يقولون : القَمْش : جَمْعُ الشىء من ها هنا [وهُنَا (١)].
قمص القاف
الصفحه ٣٥ :
قهد القاف والهاء والدال كلمةٌ واحدة. يقولون : القَهْد من ولد الضَّأن يضرب لونه إلى البَيَاض.
قهر