الصفحه ١٠٣ : (١)
قطف القاف والطاء والفاء أصلٌ صحيح يدلُّ على أخْذِ ثمرةٍ من
شجرة ، ثم يستعار ذلك ، فتقول : قَطَفت
الصفحه ١١٤ :
قفد القاف والفاء والدال أصلٌ يدلُّ على التواءِ في شيء. من ذلك
القَفَد : التواءُ رسغِ اليد الوحشيّ
الصفحه ١٢٢ :
من أهل العلم فروى
زُهير عن جابر عن عامر ، قال : لما قال أبو بكر : «مَن ماتَ وليس له ولدٌ ولا والد
الصفحه ١٢٨ :
كس الكاف والسين صحيح ، إلّا أنَّه قليلُ الألفاظ. والصحيح منه
الكَسَس : خروج الأسنان السُّفْلَى مع
الصفحه ١٣٢ :
يجفظُكم منه ،
بمعنى لا يَحميكم أحدٌ منه ، وهو الباب الذي ذكرناه أنّه المراقَبة ، لأنّه إذا
حفظه
الصفحه ١٦٢ : الكَوْثَلُ للسَّفينة ، وربَّما شُدِّد.
كثا الكاف والثاء والحرف المعتلّ أو المهموز أصلٌ صحيح ،
وَصْفٌ من
الصفحه ١٦٩ :
* إلى جَنْب الشَّريعة كارزُ (١) *
وكارَزَ [عن (٢)] فلانٍ ، إذا فرّ عنه واختبأ منه. وأمَّا
الصفحه ١٧٧ :
التي لم يَبْقَ
فيها سِنٌّ من الهَرَم. وكلُّ هذا قياسُه واحد. وذكر أنَ الكَزْم كالكَدْم بمقدَّم
الصفحه ٢٠٠ :
والمعنى الآخر اللُّبّ معروف ، من كلِّ شيء ، وهو خالصه وما يُنتَقَى (١) منه ، ولذلك سمِّيَ العقلُ
الصفحه ٢٧١ :
مز الميم والزاء أصلانِ : أحدهما طعمٌ من الطعوم ، والآخر [يدلُ]
على مزيّةٍ وفضل.
فالأول : المُزُّ
الصفحه ٢٧٢ : (١) *
وهو طيِّب المُشاش ، إذا كان بَرًّا طيّبا. ويقولون : فلانٌ يُمشُ مالَ فلانٍ ، إذا أخَذَ منه الشَّي
الصفحه ٢٨٠ : أنَّه من
الباب أيضاً ؛ فإنَّ ذلك يقرب من الإرخاء ونحوِه. والثَّغر إذا ابيضَّ وكثُر ماؤه مَهاً. قال
الصفحه ٢٩٥ :
مِتانٌ. ورأيته بذلك المَتْن. ومنه شبِّه المتنانِ
من الإنسان :
مُكتنِفا الصُّلْب من عَصَبٍ ولحم
الصفحه ٢٩٧ :
ذلك الصَّنيعَ أو
أرادَ صُنْعَه. ويقولون : مَثَل
(١) بالفَتيل : جَدَعه. والمَثُلات
من هذا أيضاً
الصفحه ٣١٣ :
مرق الميم والراء والقاف أصلٌ صحيح يدلُّ على خروج شيءٍ من شيء.
منه المَرَق لأنَّه شيءٌ
يَمرُق من