الصفحه ١٥ :
قف القاف والفاء أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على جَمْع وتجمُّع وتقبُّض. من
ذلك القُفَّة : شَىءٌ كهيئة اليقطينة
الصفحه ٨٣ : قُرْحانونَ ، إذا لم يُصِبْهم جُدَريٌّ ولا مرض. وهذا من الماء القَراح والأرضِ القَراح. والقِرْواحُ مثل القَراح
الصفحه ٨٤ : (١). وقُرْدُودةُ الظَّهْر : ما ارتفع من ثَبْجِه. وكلُّ هذا قياسُه واحد. وممكنٌ
أن يكون القُرَادُ من هذا ، لتجمُّع
الصفحه ١١٧ : لتجمُّع خلقه.
ومن ذلك الحسب (القُدْموس) : القديم ، وهو مما زيدت فيه السين وأصله من القِدَم.
ورجلٌ
الصفحه ١٣٦ : ءٌ يأخذ البعيرَ في مُؤَخّره.
وممّا يُحمَلُ على
هذا من معنًى واحد وهو التّراكب دونَ الوسخ : الكَلَعة من
الصفحه ٢٣٢ : به ويقال : كم لُبْنُ
غنمِك ولِبْنُها ، أي كم ذوات الدَّرِّ منها.
ومما شذَّ عن هذا
الباب [اللَّبن
الصفحه ٢٦٣ :
وبنو اللَّقيطة : قومٌ من العرب ، سُمُّوا بذلك لأن أمَّهم كان التقطها حذيفة بن بدرٍ في جَوارٍ قد
الصفحه ٢٧٦ : والحرف المعتلّ.
باب الميم والنون وما يثلثهما
مني الميم والنون والحرف المعتلّ أصلٌ واحد صحيح ، يدلُّ
الصفحه ٢٨٣ :
مهن الميم والهاء والنون أصلٌ صحيح يدلُّ على احتقارٍ وحَقَارةٍ
في الشيء. منه قولهم مَهِينٌ
، أي
الصفحه ٣٠٠ : الميم والحاءُ والصَّاد أصلٌ واحد صحيح يدلُّ على تخليصِ*
شيء وتنقيته. ومَحَصَه
مَحْصاً : خلَّصَه من كل
الصفحه ٣٢١ :
ترى العَبَسَ
الحولىَّ جَوناً بكُوعِها
لها مَسَكاً من
غير عاج ولا ذَبْلِ
الصفحه ٣٨٧ : : المِنْقاش. والنُّتَافَة : ما سَقَط من الشَّيء إذا
نُتِف. والنُّتْفَة : ما نَتفْتَه بأصابِعك من نبتٍ أو غيرِه
الصفحه ٣٩٦ : تَرْمِي به.
ومنه نَجَلْتُ الرّجُلَ نَجْلَةً ، إذا ضربته بمقدَّمِ رِجلكَ فتَدحْرَجَ. وقولهم : «مَنْ نَجَلَ
الصفحه ٤٧٠ : استخراج شيء
واستيعابِه حَتَّى لا يُتركَ منه شيء ؛ ثم يقاس ما يقاربه. منه نَقْش الشَّعَرْ
بالمِنقاش وهو
الصفحه ١٣ : . قال :
* مِثْلَ تقطِيط الحُقَق (١) *
والقِطْقِط : الرَّذَاذ من المطر ، لأنّه من قِلّتِه كأنّه