الصفحه ٥١ :
ومما ليس من هذا
الباب القِبط : أهلُ مصر ، والنِّسبة إليهم قِبطيٌ ، والثِّياب القُبطيّةُ لعلَّها
الصفحه ٥٣ : : شُعَبُه
التي تَصل بينها الشُّؤون ؛ وسمِّيت ذلك لإقبال
كلِّ واحدةٍ منها
على الأخرى ؛ و* بذلك سمِّيت قبائلُ
الصفحه ٥٥ : تجميعٍ وتضييقٍ. من
ذلك القُتْرة : بيت الصَّائد ؛ وسمِّي قُترةً لضيقِهِ وتجمُّع الصَّائد فيه ؛ والجمع
الصفحه ٦٥ :
قدف القاف والدال والفاء. يقولون : القَدْف : غَرفُ الماء من الحوض. وقيل القُدَاف: جَرَّةٌ من
الصفحه ٦٩ : القاف والذال والميم أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على سَعَة وكَثْرة.
من ذلك القَذْم : العَطاء الكثير ، يقال قَذَم
له
الصفحه ٨٥ :
قزل القاف والزاء واللام كلمةٌ واحدةٌ ، وهي القَزَل (١) ، وهو أسوأ العَرَج. يقال منه قَزِل يَقْزَل
الصفحه ٩٥ :
والقَصَب : عُروق الرّئة. والقَصَب
: مخارِجُ الماء
من العيون ؛ وهذا على معنى التشبيه. والقُصّاب
الصفحه ٩٩ : سُبحانه في ذكر من قال :
(فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ)
أي اصنَعْ واحكُمْ.
ولذلك سمِّي القاضي
قاضياً ، لأنَّه
الصفحه ١٠٥ : استُعِير من
هذا الباب القَطَاة : مَقعَد الرَّدِيف من ظَهْر الفَرَس.
قطب القاف والطاء والباء أصلٌ صحيح
الصفحه ١١٨ :
ومن ذلك (القَرَقُوس) ، وهو القاع الأملس ، وأصله من القَرَق ، والسين فيه زائدة
، وقد ذكرناه.
ومن
الصفحه ١٢٧ : (١)
ومن الباب الكِركِرة : رَحَى زَوْرِ البعير. والكِركِرة : الجماعةُ من النّاس. والكَركرة : تصريف
الصفحه ١٣٤ :
والكَلْب : حديدةٌ عَقْفاء يُعَلَّق عليها المسافرُ الزّادَ من
الرَّحل. والكُلَّاب معروف ، وهو
الصفحه ١٦٣ :
* إذا عَرَضُوا الخطِّىِّ فوقَ الكَوَاثِبِ (١) *
وأكثَبَ الصّيدُ ، إذا أمكَنَ من نفسه ، وهذا من
الصفحه ١٧٨ : القَطْع
فيقال : كَسَفَ العُرقوبَ بالسّيف كَسْفًا
يكسِفُهُ. والكِسْفة : الطَّائفة من الثَّوب ، يقال
الصفحه ١٨٢ : (٣) :
................
................
كشم الكاف والشين والميم أُصَيلٌ يدلُّ على قَطْع شيء أو قِصره.
من ذلك الأكشم : النَّاقص الخَلْق ، ويكون