الصفحه ٤٢٨ : يخلُص منه.
ومن الباب : أنشَقْتُ الصبِىَّ الدَّوَاءَ : صببتُه في أنْفِه. والنَّشُوق : اسمٌ لكلِّ دوا
الصفحه ٤٣٨ : التَّشبيه. ونَضَح عن نفسه ، كأنَّه رامَى عنها بالحُجّة. وفي الحديث : «انْضَحُوا عَنَّا الخَيل لا نُؤْتَى مِن
الصفحه ٤٤٣ :
والتقزُّز. ومنه حديث عمر لما خَرجَ من الخلاء ، قيل له : ألا تتوضّأ؟ فقال : «لو
لا التَّنَطُّس ما باليتُ ألّا
الصفحه ٤٤٩ :
أنَّها الكرائم ،
لما ذكرناه من القياس. وامرأةٌ
ناعجة : حسنة اللَّون. والنَّاعجة من الأرض
الصفحه ٤٥٧ :
جَادَتْ سوارِيه
وآزَرَ نَبتَهُ
نُفَأٌ من
الصَّفراءِ والزُّبَّادِ
الصفحه ٤٦٢ : صحيح يدل على تحريكِ شيء لتنظيفه
من غبارٍ أو نحوه ، ثم يُستَعار. ونَفَضت
الثّوبَ وغيرَه نَفْضا
الصفحه ٤٦٥ :
منه نَقَّيْتُ الشّيءَ : خلّصتُه ممّا يشوبُه تنقيةً. وكذلك يقال : انتقَيت
الشيءَ. كأنَّك
أخَذتَ
الصفحه ٤٧٩ :
مثل لا يُنزَح. والانتكاف : خُروجٌ من أرضٍ ، إلى أرض ، أو أمرٍ إلى أمر تقول : أراد
هذا وانتكَفَ
الصفحه ٤٨٤ :
ومنه (النَّقثَلة) : مِشْيَةٌ يُثِير فيها الرَّجُلُ التُّرابَ إذا مَشَى.
قال :
* وتارةً أنبُثُ
الصفحه ٣ :
الحديث (١) ، فيقولون : إنّ القُلَّة ما
أقلَّهُ الإنسانُ من
جَرّةٍ أو حُبٍّ. وليس فى ذلك عند أهل اللُّغة
الصفحه ٦ : والحاء ليس هو عندنا أصلاً ، ولكنهم يقولون : القُحّ : الجافى من الناس والأشياء ، حتى يقولون للبطِّيخة
الصفحه ٩ :
قز القاف والزاء كلمةٌ واحدة ، تدلُّ على قِلَّةِ سُكونٍ إلى
الشَّىء (١) ، من ذلك القزّ ، وهو
الصفحه ٤١ :
* ووتَّر الأساوِرُ القياسَا (١) *
وحكى بَعضُهم أنَ القَوْسَ : السَّبْق ، وأنَّ أصل القياسِ
منه
الصفحه ٤٢ :
قوع القاف والواو والعين أصلٌ يدلُّ على تبسُّط فى مكانٍ. من
ذلك القاع : الأرض المَلْساء. والألِفُ
الصفحه ٤٨ : سَعَفها. ومكانُ القبور مَقْبَرَة ومَقْبُرَة.
قبس القاف والباء والسين أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على صفةٍ من صفات