الصفحه ٧ : الأقَذُّ فهو الذى لا
قُذَذَ عليه. والمَقَذُّ : ما بين الأُذُنين من خَلْف. وسمِّىَ لأنَّ شعره يُقَذّ
قَذَّا
الصفحه ٣٥ : : القهْزُ
(٥) : ثيابُ مِرْعِزَّى يُخالِطُها حرير ، وبها يشبَّه الشَّعر الليِّن. قال :
* من القِهَزْ
الصفحه ٣٧ : .
فأمَّا قولهم : أَقْوَى الرّجُلُ فى شِعره ، فهو أن يَنْقُص من عروضه قُوّة. كقوله :
أفَبَعْدَ مقتلِ
الصفحه ٤١ : عربيَّة ، وقد جاءت فى
الشِّعر. قال :
... كأنّها
عَصا قَسِ قُوسٍ
لينُها واعتدالُها
الصفحه ٤٢ : بمعنَى يقفو. ويقولون : أَخَذَ بقُوفَةِ قَفاه (٢) ، وهو الشَّعْرَ المتدلِّى فى نُقْرة القَفا.
قوق القاف
الصفحه ٤٧ :
أنْ يُجمَعَ بين قَوْلِ الله وبين الشِّعْرِ فى كتابٍ ، فكيف فى وَرَقَةٍ أو صفحة.
ولكنَّا اقتدَيْنَا بهم
الصفحه ٥٩ :
والشعر للحارث بن خالد بن العاص كما فى
الاشتقاق ١٠١ والأغانى (١٥ : ١٨).
الصفحه ٧٢ : دُونَ القريض» ؛ [والظاهر أنه أريد به (١)] الشِّعر ، وهو أصح. ويقال : إنّ فلاناً وفلاناً يَتَقَارَضان
الصفحه ٧٣ : المقرَّعُ (١)
والقَرَع أيضاً : ذَهابُ الشَّعَرْ (٢) من الرأس.
قرف القاف والراء والفاء أصلٌ صحيح
الصفحه ٨٤ : مواضعَ
منه شعرٌ متفرِّق. ورجلٌ مقزَّع
: لا يُرَى على
رأسه إلَّا شعيرات. وفرسٌ مقزَّع
: رقَّت ناصيتُه
الصفحه ٨٦ : ءُ (١)
والقَسام ، في شعر النابغة (٢) : [شِدة الحَرّ (٣)].
والأصل الآخر القَسْم : مصدر
قَسَمت الشّيءَ قَسْماً
الصفحه ٩٥ : (١)
ومن الباب القَصائِب : الذوائب ، واحدتها
قَصِيبة. ويقال القُصَّابة
(٢) : الخُصْلة من الشَّعر.
قصد
الصفحه ٩٦ : (١)
ولذلك سمِّيت القصيدةُ من الشِّعر
قصيدةً لتقصيد أبياتها ،
ولا تكون أبياتُها إلَّا تامَّة الأبنية.
قصر
الصفحه ١٠٢ : : الثِّيَاب (١) القِصار. وفي الحديث : «أنَّ رجلاً أتاه وعليه مقطَّعات له». وكذلك مقطَّعات
أبيات الشِّعر
الصفحه ١١٣ : دريد (٤) : قَفَحت
: نَفسُه عن
الشّيء إذا كرهَتْه. قال : وهو في شِعر الطرِمّاح (٥).
قفخ القاف والفا