الصفحه ٣٣٨ :
تمرَّطَ شَعره. ومَعَطْت السَّيفَ من قِرابِهِ : جَرَّدتُه. ويكون من الباب مَعَطَ في القَوس : نَزَع
الصفحه ١١ : الشّعر ، وذلك أنَّك إذا
قَصَصْتَه فقد سوَّيتَ بين
كلِّ شعرةٍ وأُخْتِها ، فصارت الواحدةُ كأنَّها تابعةٌ
الصفحه ١٣ : متقطِّع.
ومن الباب الشَّعْرَ
القَطَط(٢) ، وهو الذى ينْزَوِى ، خلافُ السَّبْط ، كأنَّه قُطّ قَطًّا. يقال
الصفحه ٣١٢ : (١)
مرط الميم والراء والطاء أصلٌ صحيح يدلُّ على تحاتِّ الشيءِ أو
حَتِّه. وتمرَّط الشَّعر : تحاتَّ
الصفحه ٣٣٩ : الشعر يُنتَف
ثم يَنبُتُ فيكون ليِّناً ناعمًا. ويقولون المَغْد : الباذَنْجَان.
مغر الميم والغين والرا
الصفحه ٤٨١ : النون والميم والصاد أُصَيلٌ يدلُّ على رِقّة شَعْرٍ أو نتف
له. فالنَّمَص : رِقَّة الشَّعر. والمِنْماص
الصفحه ١١٤ : فلان فبتْنا
القَفْرَ ، إذا لم
يَقرُونا وقال ابن دريد (٤) ـ وليس من البابين ـ : القفَر : الشَّعر. وأنشد
الصفحه ١٩٨ :
ومن الباب اللِّمَّة ، بكسر اللام : الشَّعَرْ إذا جاوَزَ شحمةَ الأذنين ،
كأنَّه سمِّى بذلك لأنّه
الصفحه ٣١٣ : . ومرقت
الإهاب (٢) ، إذا حلقْتَ عنه صُوفَه ، وهو قياسٌ صحيح لأنَّك كأنَّك
أبرزتَ الجلدَ عن شعره. وإذا
الصفحه ٣١٧ : أصلٌ صحيح يدلُّ على تَجريدِ الشَّيء
من قِشْرِه أو ما يعلوه من شَعَرِه. والأمرد : الشّابُّ لم تَبدُ
الصفحه ٣٢٤ :
باب الميم والشين وما يثلثهما
مشط الميم والشين والطاء كلمةٌ واحدة وهي المُشْط. ومَشَط شَعره
الصفحه ٣٣٦ : والمَعِر : الأمْعَط الذي لا شَعْرَ عليه. ومنه أَمْعَرَ الرّجلُ : افتَقَر ، كأنه تجرَّدَ من ماله. [و] مَعَرَ
الصفحه ٣٨٢ : تطايَرَ من الدَّقيق إذا طُحِن أو نُخل. ونَبَغ الرَّجُل (٢) ، إذا لم يكنْ في إرث الشِّعر (٣) ثم قال وأجاد
الصفحه ٤٢٣ : : نَسَأْتُ ، وهو
النَّسْءُ أيضا في شعر عروة
:
سَقَوني
النَّسْءَ ثم تكنَّفُوني
عُداةُ
الصفحه ٤٣٣ : : قُصَاص الشَّعْر.
وفي تصريف هذه
الكلمة : نَصَوْت فلاناً : قبَضْتُ على ناصِيَته. وناصَيْتُهُ : أخَذَ كلٌّ