الصفحه ٢٥٢ : . والله أعلم
بالصَّواب.
باب اللام والعين وما يثلثهما
لعق اللام والعين والقاف أصلٌ يدلُّ على لَسْبِ شي
الصفحه ٢٦١ : البيتَ
للطَّواف قالوا : لا نَطُوف في ثيابٍ عَصَيْنا الله فيها ، فيُلقونَها ، فيسمَّى ذلك المُلقَى
لَقًى
الصفحه ١٠ : واللسان والقاموس.
(٥) زاد فى اللسان : «وقلت
له : قُوس قُوس».
(٦) كذا. ولعل صوابها
: «فالتقشقش : التقشر».
الصفحه ٨٦ :
اللهَ
يُحِبُ الْمُقْسِطِينَ). والقَسْط بفتح القاف : الجَور. والقُسوط : العُدول عن الحق. يقال
الصفحه ١٠٨ : (١) الكثير. وأقْعَثَ
له العطيَّة :
أجزلَهَا.
قعد القاف والعين والدال أصلٌ مطرّدٌ منقاسٌ لا يُخلِف ، وهو
الصفحه ١٧٦ :
كرج الكاف والراء والجيم ليس بشيء. إنّما هو الكُرَّج ، وهو الذي ذكرناه في الكُرَّة. وذكره جريرٌ
الصفحه ١٧٧ :
التي لم يَبْقَ
فيها سِنٌّ من الهَرَم. وكلُّ هذا قياسُه واحد. وذكر أنَ الكَزْم كالكَدْم بمقدَّم
الصفحه ٢٩٨ :
والثانية المَجْر : أن يُبَاعَ الشّيءُ بما في بَطْنِ الناقة. ونهى رسولُ
الله صلى الله عليه وآله عن
الصفحه ٩٢ :
باب القاف والصاد وما يثلثهما
قصع القاف والصاد والعين أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على تطامُنٍ في شيء
أو
الصفحه ١٥٧ :
قال الأصمعىّ : لم
أسمع بالكِتْر إلَّا في هذا البيت. ويقولون : الكَتْر : الحَسَب والقَدْر.
كتع
الصفحه ١٩٨ : الخليل أنّ أصل لنْ لا أَنْ.
له اللام والهاء أُصَيلٌ يدلُّ على رِقَّة في شيء وسَخافة. من
ذلك اللهْلَهُ
الصفحه ٢٥٠ : الفَرج (١).
لطف اللام والطاء والفاء أصلٌ يدلُّ على رِفق ويدلُّ على صغَر
في الشَّيء.
فاللُّطف : الرِّفق
الصفحه ٢٧٣ :
منه مضَّنِي الشَّيءُ وأمضَّنِي
: بلغ منِّي
المشقّة ، كأنّه قد ضغطك. والمَضْمَضَة : تحريك الماء في
الصفحه ٣٠٥ : ء».
(٤) فى المجمل : «والأمدر
من الضباع لون له».
الصفحه ٨٥ : الله تعالى : (إِنَ
__________________
(١) الجمهرة (١ : ٢٨٢).
(٢) فى الأصل : «اللبث»
، صوابه فى