الصفحه ٢٨٢ :
أنّهم يقولون :
المُحْمَرَّة المآقي. ويقولون : المَهَق
في قول رؤبة :
* صَفَقْن أيديهِنَّ في
الصفحه ٤٢٠ :
النَّباتَ عن
الأرض بمقدَّم فيه : وحكى ناسٌ : هما
يتناسفان ، أي يتسارَّان. والقياسُ
واحد. كأنَّ هذا
الصفحه ١١٣ : ).
(٢) فى الأصل : «بعجوز»
، صوابه فى المجمل واللسان.
(٣) فى اللسان : وقال
النبى صلى الله عليه وسلم : «نحن
الصفحه ٣٧١ : . ويَدْعُون على
الإنسان فيقولون : جُوعًا له ونُوعًا له.
نوف النون والواو والفاء أصلٌ صحيح يدلُّ على علوٍّ
الصفحه ٣٧٥ : أنأْتُه أنا. والأصل أنيَأْتُهُ (٧). والله أعلم بالصواب.
__________________
(١) كذا على الصواب
فى الأصل
الصفحه ٤٨١ : ءٍ سترتَ به (١) شيئاً فهو
ناموسٌ له.
والثالثة* النَّمَس : الكَدَر (٢) في اللَّون. يقال القطا
النُّمْس
الصفحه ٨ : ـ الإقرار : ضدُّ الجحود ، وذلك أنَّه إذا أقَرَّ بحقٍّ فقد
أقرَّهُ قرارَهُ. وقال قومٌ فى
الدُّعاء : أقرّ الله
الصفحه ٦٤ :
الله تعالى : الْقُدُّوسُ ، وهو ذلك المعنى ، لأنّه منزَّهٌ عن الأضداد والأنداد ،
والصّاحبةِ والولد
الصفحه ١١٦ : خُوص يُجتَنَى فيه الرُّطَب. وفى الحديث
فى ذكر الجراد : «ليْتَ عندنا منه قَفْعَةً أو
قَفْعَتَينِ». والله
الصفحه ١٦٦ : ).
(٣) فى المجمل : «تكسر».
(٤) التلاوة : «وأعطى
قليلا». والاستشهاد بترك مثل الواو والفاء جائز ، له نظير فى
الصفحه ٤٤١ :
الأوَّل المَنْطِق ، ونَطَق
يَنطِق نُطْقًا. ويكون هذا لما
لا نفهمه نحن. قال الله تعالى في قِصّة
الصفحه ٤٤٦ : ترفُّهٍ وطِيب عيش وصلاح. منه النِّعمة : ما يُنعِم الله تعالى على عبدِه به من مالٍ وعيش. يقال :
للهِ تعالى
الصفحه ٢٠ : فى كلِّ أسبوع».
فأمّا المقاليد ، فيقال : هى الخزائن. قال الله تعالى : (لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ
الصفحه ١٢٧ :
له؟ عفى الحباض أجون
والآخر لكثير ، وأنشده فى اللسان (كرر).
وعجزه فى إصلاح المنطق ١٠٤ ، ١٤٥
الصفحه ١٧٢ :
في الشَّيء في
نفسِه أو شرفٌ في خُلَق من الأخلاق. يقال رجلٌ كريم
، وفرسٌ كريم ، ونبات كريم. وأكرَمَ