الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) ديوان جرير ٥٨٨
واللسان (قرن) والبيان (١ : ٣٢٩). بقوله لعون بن عبد الله ابن عتبة بن مسعود ، كما
فى
الصفحه ٢٣٩ : . ومنه أيضاً : اللَّحْن
: فَحْوى الكلام
ومعناه. قال الله تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي لَحْنِ
الصفحه ٣٠٠ :
عيبٍ. [و] مَحَصَ الله العبدَ من الذَّنْب : طهَّرَه منه ونقّاه ، ومَحَّصَهُ (٢). قال الله تعالى
الصفحه ٣٨٥ : عن الله تعالى. والله أعلم بالصواب.
__________________
(١) لأوس بن حجر فى
ديوانه ٣ واللسان (رتم
الصفحه ٤١٤ : .
__________________
(١) بضم النون
وفتحها.
(٢) فى الأصل : «والنذير».
(٣) هو حديث ابن
المسيب «أن عمر وعثمان رضى الله عنهما
الصفحه ٩٣ : . وقياس
ذلك كأنَّه يكاد يَقصِف الأشياءَ بشدَّته. يقولون : بَعثَ الله تعالى عليهم
الرِّيحَ العاصف
الصفحه ٣٢٣ : ء ومَسَخَه الله : شوَّهَ خَلْقَه من صورةٍ حسنةٍ إلى قبيحة. ورجل مَسيخٌ : لا ملاحةَ له. وطعامٌ مَسيخٌ
: لا
الصفحه ٤٦٣ :
نفط النون والفاء والطاء : ثلاثُ كلماتٍ : النِّفط معروف ، مكسور النون. والنَّفَط: قَرْحٌ يخرج في
الصفحه ١٠٠ : رسول الله
صلى الله عليه وآله ، إذا رأى التَّصليب في ثوبٍ قَضَبَه. أي قطعه. وانقضَب النَّجمُ من مكانه
الصفحه ١٢٢ :
من أهل العلم فروى
زُهير عن جابر عن عامر ، قال : لما قال أبو بكر : «مَن ماتَ وليس له ولدٌ ولا والد
الصفحه ١٣١ : . ويجمعون الكلمةَ كلماتٍ وكَلِماً. قال الله تعالى : (يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ).
والأصل الآخر
الصفحه ٢٢٠ : .
واللَّيَاح : الأبيض. قال ابنُ دُريد في قول القائل (٢) :
تُمسِي كألواح
السِّلاح وتُضحى
الصفحه ٤٣٩ : . ويقال هذا في [كُلِ] مشرقٍ حَسَن. قال الله تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ). والنَّضير : الذَّهب
الصفحه ١٤٥ :
بَصرُه ، إذا
رَقّ.
كهن الكاف والهاء والنون كلمةٌ واحدة. وهي الكاهن ، وقد
تكهَّنَ يَتَكهَّن. والله أعلم
الصفحه ١٠٩ : : السُّروج والرِّحال. فأمّا قولهم : قَعِيدَكَ الله ، وقَعْدَك
، الله في معنى
القَسَم. (٢) ..
قعر القاف