الصفحه ٤٢٢ : حُبْلَى. والنَّسِيئة : بيعُك الشَّيءَ
نَسَاءً ، وهو التَّأخير.
تقول : أنسأتُ. ونَسأَ الله في أجلِك وأنسأ
الصفحه ١٩٢ : .
(٣) البيت لمحمد بن
عبد الله بن نمير الثقفى ، المعروف بالنميرى. وصدره كما فى اللسان (كفر) والأغانى (٦
: ٢٤
الصفحه ٢٥ : له قالت الفتاتان قوما
قال المرزوقى : «يريد قومَنْ».
(٤) لعبد الله عنمة
الضبى ، كما فى
الصفحه ٦٣ : (١)
وقوله تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَ قَدْرِهِ) ، قال المفسرون : ما عظَّموا اللهَ حقَّ عظمته. وهذا
الصفحه ٣٧٣ :
ورجل نومةٌ
(١) : خاملٌ لا يُؤبَه له. ومنه استَنامَ
لي فلانٌ ، إذا
اطمأنَّ إليه وسكَنَ. والمَنَامة
الصفحه ٢٢٧ : .
فالأُولى : اللأْواء : الشِّدة. [و] في الحديث : «من كان له ثلاثُ بناتٍ
فصَبَرَ على لَأْوائهنّ
كُنَّ له
الصفحه ٢٧٢ :
والمشاش : الطِّينة اللَّيِّنة تُغرس فيها النخلة. قال :
* راسِي العُروقِ في المُشاشِ البجباجْ
الصفحه ٥٥ :
ليس فيه غير هذا.
ويقولون : قُتَائِد
(١) : مكان.
قتر القاف والتاء والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على
الصفحه ٣٢ :
قالوا : وكلُّ
شىءٍ ثَبَت فى شىءٍ فذلك الشّىءُ
قِنْسٌ له. قالوا : والقَوْنَس فى البَيْضة: أعلاها
الصفحه ٢٧ : : أحدها نزولُ شىء
مائعٍ فى أداةٍ تُعْمَل له ، والآخَر إذلالٌ وقهر ، والثالث جنسٌ من الحيوان
الصفحه ٣٨ : ء. من ذلك قولُه تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً)، أى حافظاً له شاهداً عليه ، وقادراً
الصفحه ٥٦ :
: كأنَّه إنما سمِّي بالسَّهم الذي لا حديدة فيه ، يقال له قِتْرَة ، والجمع قِتْر.
قتع القاف والتاء والعين
الصفحه ٦٧ : : قَدَحَ في نَسَبه : طَعَن. وقال في تأكُّل الأسنان :
رمَى الله في
عينَيْ بُثينةَ بالقَذَى
الصفحه ١٨٢ : ذلك في الحسب الناقص أيضاً. قال
:
* له جانبٌ وافٍ وآخرُ أكشمُ (٤) *
والكَشْم : قَطع الأنف باستئصال
الصفحه ٢٢٣ : ، وأصل الياء فيها واو. قال الله تعالى :
(ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ). والله أعلم بالصَّواب.
باب اللام