الصفحه ٣٢٩ : ).
(٢) صدره كما فى
اللسان (مصد) :
إذا أبرز المروع
الكتاب فإنهم
(٣) الذى فى الجمهرة (٢ : ٢٧٥) : «ما أصابنا
الصفحه ١٩٥ : هذا قريبٌ
في البُطلان بعضُه من بعض. والله أعلَم بالصّواب.
تم كتاب الكاف
الصفحه ٤٣٠ : ، أي منتشِرا واسعاً طويلا. ومنه نَشَرتُ الكِتاب. خِلاف طويتُه. ونَشَر الله الموتَى فَنَشَروا. وأنْشَرَ
الصفحه ٤٢٥ : والنَّحْل في أُخرى. قال : ومنه نَسْخُ الكتاب.
نسر النون والسين والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على اختلاسٍ* واستلاب
الصفحه ١٢٨ : الحنك الأسفل. رجلٌ أكَسُ. كذا في كتاب الخليل. وقال غيره : الكَسَس : قِصَر الأسنان. وما بعد هذا فكلامٌ
الصفحه ٣٢٤ : ، إذا أسرَعَ الكتابة. ومَشَق
: طَعَن طَعْنًا
بسرعة. ومَشَق في
__________________
(١) لرؤبة فى ديوانه
الصفحه ٤٨٥ :
مراجع التحقيق والضبط
يضاف إلى المراجع
المثبتة في نهايات الأجزاء السابقة :
أراجيز العرب
الصفحه ٧٧ :
كُنَّا
لَهُ مُقْرِنِينَ)
؛ وهو القياس ،
لأنَّ معناه أنَّه يجوز أن يكون قِرناً له. والقَرِينة
الصفحه ٢١٣ : .
وأمَّا الأصل
الآخَر فاللُّهْوة ، وهو ما يَطرحه الطّاحِن في ثُقْبَة الرَّحَى بيده ؛
والجمع لُهًى ، وبذلك
الصفحه ٢١٠ : والحاجة. ويقال : «لا يَمنَع يدَ
لامِسٍ» ، إذا لم تكن فيه
منفعة ولا له دِفاع. قال :
* ولو لا همُ لم
الصفحه ٢٨ : :
ألم تر أنَّ
اللهَ أنزلَ نَصرَه
وعُفْرُ
الظِّباء فى الكِناسِ تَقَمَّعُ
الصفحه ١٨٩ :
كفء الكاف والفاء والهمزة أصلانِ يدلُّ أحدُهما على التَّساوِي
في الشَّيئين ، ويدلُّ الآخر على
الصفحه ٣٣٣ : ءَه حتى يتشرَّب ماءَه ، فيكون
أصلَبَ له. ومظّعت
الأديم الدُّهنَ (٥) : سقَيته. ثم يُتَوسَّع فيه فيقال
الصفحه ٤٧٢ : الزَّبيب يُنقَع
له. والنَّقِيع : الحَوْض يُنقَع
فيه التَّمر. والنَّقِيع والنَّقْع
: الماء الناقع. وما
الصفحه ٢٥٥ : يلْغُو لَغْوًا. وذلك في لَغْو الأيمان. واللَّغا هو اللَّغو (٦) بعينهِ. قال الله تعالى : (لا يُؤاخِذُكُمُ