الصفحه ٦٨ : .
والأصل الآخر القَدِيح : ما يبقى في أسفل القِدْر فيُغرَف بجُهْد. قال :
فظلَّ الإماءُ
يبتدِرْن
الصفحه ٣٨٦ : اللحمَ بمِنْسرِه ، ونَتَخَ ضِرسَه : انتزعَه. قال زُهير :
تَتركُ أفلاءَها
فى كلِّ مَنزِلةٍ
الصفحه ٣٣ : ، ويُحتَجَّ فيه بقوله تعالى : (مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي
رُؤُسِهِمْ). قال أهلُ التَّفسير : رافعِى رُؤسِهِم
الصفحه ٤١٦ : :
سِبَحْلٌ لَهُ
نِزْكانِ كانا فضيلةً
على كلِّ حافٍ
في البلاد وناعلِ
الصفحه ١٨٨ : الله كافلها والقيم بأمرها زكريا. وقرأ
أبى : «أكفلها» ، وقرأ عبد الله والمزنى «وكفلها» بكسر الفاء لغة فى
الصفحه ٣٩٤ :
التفسير بعده و «نجيس» من الأول بمعنى الفاعل ، ومن الثانى بمعنى المفعول.
(٣) وكذا أنشد هذا
العجز فى
الصفحه ٤٩ : .
والأصل الآخر القِبْص ، وهو العَدَد الكثير. قال :
لكم مَسجدَا اللهِ
المَزُورَانِ والحَصَى
الصفحه ٥٤ :
(عصل) ، حيث سبق التخريج :
كليوث بين غارب و؟
(٢) فى الأصل : «لا قبل له بى» ، والتفسير بعده يقتضى ما
الصفحه ٤٠ : واوُه ياءً ، والمعنى فى جميعِهِ واحد. فالقَوْس : الذِّراع ، وسمِّيت بذلك لأنَّه يقدر بها المَذْرُوع
الصفحه ١٦٧ :
: أصابت زروعَهم كَادِئَة ، وهو البرد. وأصاب الزَّرع بردٌ وكَدَّأه ، أي رَدَّه في الأرض. وقال الفَرا
الصفحه ٩٨ : :
إنّها ترمي بشرر
كالقَصَر (٢). والقَصَر : داءٌ يأخذ في القَصَر. والله أعلم.
باب القاف والضاد وما
الصفحه ١٩٣ : . وهذا مما زيدت
فيه اللام ، وإنَّما هو من كثم وهو الامتلاء ، وقد مرَّ تفسيره.
ومن ذلك (الكَمْثَرة
الصفحه ٤٠١ : امتدادٍ في شيء.
فالأول النَّحْز : النَّخْس. ونَحَزه
نَحْزًا. والراكب يَنْحَزُ بصدره واسِطةَ الرَّحْل
الصفحه ١٤٤ : (١).
والأصل الآخَر : كَهْرُ النَّهارِ ، وهو ارتفاعُه ، يقال كَهَرَ يَكْهَرُ. قال :
* وإذا العانة في كَهْر
الصفحه ٢٢٢ :
لوغ اللام والواو والعين. ذكر ابنُ دريدٍ (١) أن اللوْغ
: أن تُدِير
الشيءَ في فمك. يقال: لاغَه