الصفحه ٤٠٣ : ).
(٢) ديوان الأعشى ٤١
واللسان (تحل). والقواف ، هى القوافى ، مثل ما جاء فى قول الله : (وَجِفانٍ
كَالْجَوابِ
الصفحه ١٤٩ : ءٍ تُعالِجُه فأنت تَكِيدُه. هذا هو الأصل في الباب ، ثم يسمُّون المَكر كَيدا. قال الله تعالى : (أَمْ يُرِيدُونَ
الصفحه ٢٢١ :
صلى الله عليه
وآله وسلم ، لاذ بغيرِه متستِّرًا ثم نهض. وإنما قال لِواذاً لأنّه من لاوَذَ وجعل
الصفحه ٤٣١ : النون والصاد والعين أصلٌ يدلُّ على خلوص ولين في الشَّيء.
منه النَّاصع : الحَسَن اللَّون الشَّديد
الصفحه ٤٤٧ : نَعامَتَه
، وهي باطن
قَدمِهِ. ويقولون : نَعِمَ
اللهُ بك عيناً ،
[ونَعِمَكَ عيناً(٢)]، بمعنى.
نعي النون
الصفحه ١٩٠ : قولهم : كفَتُ
الشَّيءَ ، إذا
ضممتَه إليك. قال رسول الله عليه الصلاة والسلام في اللَّيل : «واكفِتُوا
الصفحه ٣٨٩ :
التَّفليكَ في النُّتوبِ
إنّما أراد
النتُوَّ فزاد للقافية. والله أعلم.
باب النون والثاء وما
الصفحه ٢٠١ : . وفى الأصل : «الرقعاء» بالراء ، صوابه فى
المجمل واللسان.
(٣) فى اللسان : «وفى
حديث طلحة بن عبيد [الله
الصفحه ٣٤٧ : والإملاجَتانِ». وهي أن تُمِصَّه لَبَنَهَا مرَّةً أو مرّتين.
ملح الميم واللام والحاء أصلٌ صحيح له فروع تتقاربُ
الصفحه ٦٩ :
والقِذاف : سرعة السَّير. وفرسٌ [متَقَاذفٌ
(١)] سريع العَدْو ، كأنَّه يَترامَى في عَدْوه.
ومن
الصفحه ٢٠٨ :
لك اللام والكاف أُصَيلٌ يدلُّ على تداخُلٍ في الشَّيء. من ذلك
اللَّكِيك : اللَّحم المتداخِلُ في
الصفحه ٣٢٦ : له «الداخل». ديوان
الهذليين (٣ : ١٠٤) ، واللسان (مسج) ، ونسب أبو الحسن البيت فى حواشى الكامل ٤٩٦
إلى
الصفحه ٤٣٣ : له نَصلا. والمُنْصُلَ
: السَّيف. قال في
أنْصَلْتُ (١) :
تَدارَكَهُ في
مُنصِل الأَلِّ بعد ما
الصفحه ٢٠٣ : ولَخّا (١) *
ومن الباب اللَّخْلخانيَّة : العُجْمة في المَنطِق.
لد اللام والدال أصلانِ صحيحان : أحدهما
الصفحه ٤٠٦ : : «إنّ
أنخَعَ الأسماء عند الله أن يتسمَّى الرّجُلُ باسمِ مَلِك الأملاك».
أي أقْتَلُها لصاحبه. والمَنْخَع