الصفحه ١٧٩ :
فباتَ له دون
الصَّبَا وهي قَرَّةٌ
لحافٌ ومصقولُ
الكساءِ رقيقُ
الصفحه ٢٠٧ : البلدن (نباك ، النواعص).
(٢) الوقع : صوت
الضرب. وفى الأصل : «للوقوع».
(٣) قطعة من بيت له
ليس فى
الصفحه ٢٨٣ :
مهن الميم والهاء والنون أصلٌ صحيح يدلُّ على احتقارٍ وحَقَارةٍ
في الشيء. منه قولهم مَهِينٌ
، أي
الصفحه ٣١٦ : الله تعالى : (وَبِما كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ). ومنه المِراح
، وقد ذكرناه. قال
:
يقولُ
العاذِلاتُ
الصفحه ٣٢٢ : فيقولون : مَسَحَها : جَامَعَها. والمَسِيح
: الذي أحَدُ
شِقَّيْ وجهِه ممسوحٌ
، لا عينَ له ولا
حاجبَ. ومنه
الصفحه ٣٥٠ : نباتَ بها. ويقال في البيع : «المَلَسَى لا عُهْدَةَ له» ، أي لا متعلَّق له. وقد سبق ذكره ومن
الباب
الصفحه ٤٣٥ : . والنِّصاح : الخَيطُ يُخاط به ، والجمع نِصاحات ، وبها شبِّهت الجلود التي تُمدُّ في الدِّباغ على الأرض.
قال
الصفحه ٤٨٠ : الله». ويقال : نمَّيتُ النار. إذا ألقيتَ عليها شَيُوعاً. ويقال : نَمَتِ الرّمِيّةُ ، إذا ارتفعَتْ وغابت
الصفحه ٧ : : «حِرَّةٌ تحت قِرَّة» ، فالحِرّة : العَطَش ، والقِرّة : قِرَّة الحُمَّى. وقولهم : أقَرَّ اللهُ عينَه ، زعم
الصفحه ٩٩ : (١)
قضي القاف والضاد والحرف المعتل أصلٌ صحيح يدلُّ على إحكام أمرٍ
وإتقانِه وإنفاذه لجهته ، قال الله تعالى
الصفحه ١٨٤ : الكَظْم
: اجتراع الغَيظ
والإمساك عن إبدائه ، وكأنَّه يجمعه الكاظمُ
في جوفه. قال الله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
كظهرِ اللَّأَى
لو تُبتغَي رِيَّةٌ بها
نهاراً لعنَّت
في بُطون الشَّواجِنِ
الصفحه ٢٣٣ : : الأمر العظيم ، يقال وقع في اللَّتَيا والَّتِي. وهذا مما يقال إنَّ عِلْمَه دَرَج فلا يُعرَف له قياس
الصفحه ٢٤٥ : ءُ يَلْزَمُه. واللِّزَام : العذاب الملازم للكُفَّار.
لزن اللام والزاء والنون يدلُّ على ضِيقٍ في شيء أو
الصفحه ٣٧٠ :
نوض النون والواو والضاد فيه كلماتٌ متباينة.
الأولى النّوض : وُصْلةٌ ما بين العَجُز والمَتْن