الصفحه ٧١ : قُرصةً
قُرصة. ولَبَن قارصٌ : يَحذِى اللِّسان ، كأنَّه يقرُصه
قرصاً. ومن الباب : القوارص ، وهي الشَّتائم
الصفحه ٧٨ : ).
(٣) كذا وردت الكلمة
فى الأصل. وفى الديوان ٦٩ : «من لبنان والأكما» وصدره :
حتى غدا مثل؟ السيف؟
الصفحه ١١٣ : ء. والقَفِيُ
والقَفاوة : ما يُدَّخر من لبن أو غيرِه لمن يُراد تكرمتُه به. وهو
من القياس ، كأنَّه يُرادَ
الصفحه ١٥٣ : ، إذا صارت
في كَبِد السماء. والكُبَادُ : وجَعُ الكَبِد. وتَكبَّدَ اللَّبنُ : غَلُظَ وخَثُر.
كبر الكاف
الصفحه ١٥٦ : ء ممدود ، وهو ضربٌ من العُود. يقال كَبُّوا ثيابَكم ، أي بَخِّروها. قال :
* ورنداً ولُبْنَى والكِبا
الصفحه ١٥٨ : : كَتِنَتْ جَحافِل الدّابة : اسوَدَّت من أكل الدَّرِين. وكَتن السِّقاءُ ، إذا لَصِق به اللَّبَنُ من خارج
الصفحه ١٦١ : دَمُها. وكَثَع
اللّبنُ (٥) : علا دَسَمُه. وكَثَّعَتْ
لحِيتُه : طالت
وكَثُرت
الصفحه ١٦٤ : القطا ، وهي كُدْر. وهذا من الأوّل ، لأنَّ في ذلك اللَّون كُدرة. ومنه الكُدَيْرَاء : لبنٌ حليب يُنقَع فيه
الصفحه ١٦٧ : ء : كَدِيَ الكلبُ (١) كَدَى
، إذا شَرِب اللبن
ففسَد جوفُه. ويقال أكديتهُ
أُكْدِيه إكداءً ، إذا رددته عن
الصفحه ١٦٨ :
وإن كان بَرَحْ (١)
وزعموا أنّه يقال كَذَب لبنُ الناقة : ذهب. وفيه نظر ، وقياسُه صحيح. ويقولون
الصفحه ٢٠٠ : قل لبنها ، فليس نظيرا لهذا ، لأن ماضيه تعز
بضم العين لا فتحها. انظر ليس فى كلام العرب لابن خالويه
الصفحه ٢١٥ :
يلهَجُ بلُغتِه وكلامه.
والأصل الآخَر
قولُهم : لَهْوَجْتُ عليه أمرَه ، إذا خلطتَه. وأصلُه من اللَّبَن
الصفحه ٢٣٦ : لِجَابٌ
(٢) ، وهي التي ارتفع لبنُها. قال :
عَجِبَتْ أبناؤُنا
من فِعلِنا
إذْ
الصفحه ٢٤٧ : لتدِرّ عليه ناقتُه ، فإذا دَرَّت نُحِّيَ الفصيلُ.
ومعناه أنَّه ذاق اللَّبنَ بِلسانه.* وقَدَمٌ مُلَسَّنَةٌ
الصفحه ٢٧٢ : المِنديل. ومَشَشت
النّاقة :
حلَبتُها وتركتُ في الضَّرعِ بعضَ اللَّبن. ومَشَ
الشَّيءَ : دافه
في ماءٍ حتَّى