الصفحه ٢٣٢ :
وغَرَرتَنِي
وزعمتَ أنَّكَ لابنٌ
بالصَّيفِ تامرْ (١)
والمُلْبِنُ : الكثير اللَّبَن. وناقة
لَبِنة
الصفحه ١٦٢ : صِفات اللَّبن ثم يُشَبَّه به. ويقولون : الكُثْوة : القليل من اللَّبنِ الحليب. ومنه اشتقاق كُثْوةَ
الصفحه ٢٣١ :
ذقت عَبَكةً ولا
لَبَكة. يقولون : هى
اللُّقمة من الحَيْس.
لبن اللام والباء والنون أصلٌ صحيح يتفرَّع
الصفحه ١٧٧ : بغُبْرها
، إذا تركتَ بقيَّةً من اللَّبن فى خِلْفها تريد تغزيرها. ومعنى هذا أنَّه
يخلِّيها بعد أن يُحلَب
الصفحه ٢٧٨ : وامتُنِحَ
القِطارا (٢)
والمنيحة
: مَنِيحة اللبن (٣) ، كالنَّاقة أو الشَّاةِ يُعطِيها الرَّجلُ آخَرَ
الصفحه ٣٢٠ :
ولا يَعَفْنَ
كَدَر المَسِيط (٣)
ومن الباب المَسْط : أن تَخرِطَ في السِّقاء من لبنٍ خاثرٍ
الصفحه ٣٣٠ :
اللَّبَن في
الضّرع. وبقيّةُ اللبن : المَصْر
(١). ومصَّرت عليه الشَّيءَ : أعطيتُه إيّاه قليلاً
الصفحه ٣٣٩ : اللَّبَن. واللَّبَنُ أنعَمُ ما يكون من
الغِذاء وأليَنُه. والمَغْد في غُرَّةِ الخيل كأنَّها وارمة ، وذلك أنّ
الصفحه ٢٧٩ : الفَرسَ إمهاءَ : أرخيتُ من عِنانه. وكلُّ شيءٍ جَرَى بسهولةٍ فهو مَهْوٌ. ولبنٌ مَهْوٌ : رقيق. وناقةٌ
مِمْها
الصفحه ٢٨٠ : : اللَّبَن الرَّقيق. ولبنٌ مَاهج
: إذا رقَّ والمُهْجة فيما يقال : دم القلب
مهد الميم والهاء والدال كلمةٌ
الصفحه ٢٩٨ : صارَ منهم.
مجع الميم والجيم والعين كلمتان متباينتان.
فالأولى المَجْع : أكْل التَّمر باللَّبَن
الصفحه ٣٠٩ : أصلٌ يدلُّ على خلطِ شيء لا عَلَى جهة
النَّصاحة.
من ذلك مَذَق اللّبَنَ بالماء ، وإنَّما يراد بذلك
الصفحه ٤١٩ : فيقولون : نسَغْتُ
اللَّبَن بالماء :
مَذَقْتُه. ونَسَغَه
بالعصا : ضَرَبه.
نسف النون والسين والفاء أصلٌ
الصفحه ٤٧٢ : اللَّبن ويُطعَمه. ويقال له مِنْقَع البُرَم ، ويكون من حجارة. والنَّقيع
: شراب يتَّخَذ من
زَبيب ، كأنَّ
الصفحه ٥٣ : : جماعةٌ من قبائلَ شتَّى ، والقَبِيلَة : بنو أبٍ واحد. وهذا عندنا قد قيل ، وقد يقال لبني أبٍ
واحدٍ قبيل