الصفحه ٤٣ : للرِّجال. قال
الله تعالى : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْم
ٍ) ، ثمَّ قال : (وَلا نِساءٌ مِنْ
نِساءٍ).
وقال
الصفحه ١٥٥ :
قالوا لِي
اكْبَعْ قلتُ لَسْتُ كابِعا
وقُلتُ لا آتِي
الأميرَ طائعا
الصفحه ٦٥ : قَوَادُم. قال : ولا يكادون يتكلَّمون بالواحد. وقَوَادم الطَّير : مَقَاديم
الرِّيش ، عشرٌ في
كلِّ جَناحٍ
الصفحه ٨٧ : :
وأسمر خطبا كأن كعوبه
نوى القسب تداوي ذراعا على العشر
الصفحه ٨٨ : الكُناسةِ
قَشُع (٤)
__________________
(١) صدره كما فى
الديوان ٦ وشرح القصائد العشر ٣٠٥ واللسان (قسب
الصفحه ٢٩٤ : مُتُوعا. فأمّا قول النابغة.
إلى خير دينٍ
نُسكه قد علمته
وميزانُه في
سُورة البِرِّ
الصفحه ٣٥٧ : ، والثاني على جنسٍ من الحركة.
الأوّل : قولُ
العرب : خذ ما
نضَ لك من دَينٍ ، أي
تَيَّسر. وفلانٌ يستنضُ
مال
الصفحه ٢٢٧ :
لامَيْنِ على نابل (٢)
لاه اللام والألف والهاء.
لاه اسمُ الله تعالى ،
ثم أدخلت الألف واللام للتعظيم
الصفحه ٢٢٤ : كلمة ، يقولون : الألْيَغ : الذي لا يُبِين الكَلام. وأمّا قولهم : هو سَيِّغٌ ليِّغ ، فإتباعٌ ، للشَّي
الصفحه ٢٥٥ : دريد : تلَغَّم بالطِّيب : تلطّخ (٣). فأمّا قولهم : لَغَمْتُ
ألغَم لَغْماً ، إذا أخبرتَ
صاحبَك بشيءِ لا
الصفحه ٣٥٠ : صحيح يدلُّ على تجرُّدٍ في شيءٍ ،
وألّا يعْلَقَ به شيء ، فهو
أملَسُ. ويقال للرّجُل
الذي لا يَلْصَق به
الصفحه ١٠٨ : (١) الكثير. وأقْعَثَ
له العطيَّة :
أجزلَهَا.
قعد القاف والعين والدال أصلٌ مطرّدٌ منقاسٌ لا يُخلِف ، وهو
الصفحه ١٥٧ : : لا ترغُو إذا
رُكِبت ، قُوّةً وصَبرا. قال :
* وكانت بقيّةَ ذَوْدٍ كُتُمْ (٣) *
وسحابٌ مُكْتَتِم
الصفحه ١٧٧ : بعضُ لبنِها ويضربُ بيدِه على مؤخّرها لتمضِىَ. قال :
لا تَكْسَع
الشَّولَ بأَغْبَارِها
الصفحه ٤٣٢ :
بالغَيبِ لا يدرى (٣)
ونصَفَ الإزارُ ساقَه : بلَغَ نِصْفَها
يَنْصُفُها. قال :
ترى سيفَه لا