الصفحه ٣٨٤ : .
ومنه النُّبْه والانتباه
، وهو اليَقَظة
والارتفاع من النَّوم. ونَبَّهْته
وأنْبهتُه. ومنه رجلٌ نَبِيه
الصفحه ٣٨٨ : النون والتاء والكاف.
النَّتْك (١)] ، هي من يمانيَّات أبي بكر (٢). قال : وهي شَبِيهٌ بالنَّتْف.
نتل
الصفحه ٣٩٠ : (١)
[ويقال : أنثَره (٢)] : أرْعَفَه الدَّم. والنَّثْرة : الدِّرع ، وهذا ممكنٌ أن يكون شاذًّا من الأصل الذي
الصفحه ٣٩٣ :
نجر النون والجيم والراء أصلان : أحدهما تسويةُ الشّيء وإصلاحُ
قَدرِه ، والآخر جِنسٌ من الأدوا
الصفحه ٣٩٨ : (١)
وإنّما قُلنا إنّه
محمولٌ عليه لأنّه لمَّا
نَجَا من السَّيل
فكأنَّه الشيء الذي يَنجو من شيءٍ بذَهابٍ عنه
الصفحه ٤٠٥ :
باب النون والخاء وما يثلثهما
نخر النون والخاء والراء أصلٌ صحيح يدلُّ عَلَى صوتٍ من الأصوات
ثم
الصفحه ٤٠٧ :
تَباعَدَ ، هو
عندنا منه ، كأنَّه بلغ نُخاعَه
في سفره ، كما
يبلغ النَّاخعُ للشاة الغايةَ في
الصفحه ٤٢١ :
قال الله عزّ وعلا
: (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ يَنْسِلُونَ). والنُّسَالة : شَعر الدابّة إذا سقَطَ
الصفحه ٤٢٨ : يخلُص منه.
ومن الباب : أنشَقْتُ الصبِىَّ الدَّوَاءَ : صببتُه في أنْفِه. والنَّشُوق : اسمٌ لكلِّ دوا
الصفحه ٤٣٨ : التَّشبيه. ونَضَح عن نفسه ، كأنَّه رامَى عنها بالحُجّة. وفي الحديث : «انْضَحُوا عَنَّا الخَيل لا نُؤْتَى مِن
الصفحه ٤٤٣ :
والتقزُّز. ومنه حديث عمر لما خَرجَ من الخلاء ، قيل له : ألا تتوضّأ؟ فقال : «لو
لا التَّنَطُّس ما باليتُ ألّا
الصفحه ٤٤٩ :
أنَّها الكرائم ،
لما ذكرناه من القياس. وامرأةٌ
ناعجة : حسنة اللَّون. والنَّاعجة من الأرض
الصفحه ٤٥٧ :
جَادَتْ سوارِيه
وآزَرَ نَبتَهُ
نُفَأٌ من
الصَّفراءِ والزُّبَّادِ
الصفحه ٤٥٨ : أرسله من يده إرسالا. ولا تزالُ لفلانٍ نَفَحاتٌ من معروف. ونَفَحت
الرِّيحُ : هبَّت.
وقوسٌ نَفُوحٌ : بعيدة
الصفحه ٤٦٢ : صحيح يدل على تحريكِ شيء لتنظيفه
من غبارٍ أو نحوه ، ثم يُستَعار. ونَفَضت
الثّوبَ وغيرَه نَفْضا